لا أعلم والله أيها الصديق ماذا عساي أن أقول ...!!؟
بكل عبارات الصدق يمارسني تجاه هذه اللحظة فرحٌ كبير ...كبير جداً ....هو تماماً كــ حجم روحك النبيلة ؛
الصديق القدير جداً / يزيد ...مازلت أيها الكريم أحتفظ بكتابك الذي بعثته لي ذات مره لـ يطير من أقصى الشرق لــ أخر الغرب " إدارة أعمال دولية " ...هذا الكتاب الذي كان سبباً مباشراً في تشرفي بمعرفة شخصك الموقر .
مبروك أيها الكريم ....مبروك حدّ أن ترضى ...
وكل الدعوات لكل بالتوفيق في الدارين ..
أخوك / أبو شادن
.