كَان زوَجها
وحبِيبها
ونِصفها الأخر
ببسَاطة كآنَ رُوحها
نشِرت كلُ اسرَارها أمَامه...
حتىَ حُبها الطفُولي الَذيِ لَم يتَجاَوز الأحَلاَم ولا أَحد يَعلمُه سوَاه،،
مرَت سنة وَطلَقهاَ
بَدأ الناَس يتَهامسُون,،
ولَم تَسمع إلاِ شيئَا واَحدا
هُناَكَ منَ قَال بِأنها فتَاةُ لَعُوب منذُ صِغرِها!!