/
- حَتى يتفجر الغضب فيني حروفاً مكتوبة ، ليس هناك من خيالية الأشخاص مَا يحتمل عَلى أن ألبسه ثوب الفَن بـ ريعٍ حزين. مَا أطبقت أفكاري بين دفتي كتابٍ مجهول إلا لـ أني أخشى أن أوثِّق أحاسيسَ أردت لها الإنفكاك من غير عودة. يجدر بنا أن نكتب كثيراً ولكن نحفظ قليلاً. ربما يَوماً ما ، من يدري !.
،
- شكراً لـ لطفك.
::