ما شاء الله عليكي أختي الكريمة ( مشاعر حائره ) على هذه القصة الجميلة.
ولقد استمتعت بهذه القصة الرائعة، وأني أنصح الجميع بقراءتها، لما فيها من العبر والحكم.
فجزاءكي الله خيرا أختي الكريمة.
* وقصتكي ذكرتني بهذا الحديث في صحيح البخاري:
حدثنا سليمان بن حرب حدثنا شعبة عن الحكم عن ابن أبي ليلى عن علي أن فاطمة رضي الله عنهما:
( شكت ما تلقى في يدها من الرحى فأتت النبي صلى الله عليه وسلم تسأله خادما فلم تجده فذكرت ذلك لعائشة فلما جاء أخبرته قال فجاءنا وقد أخذنا مضاجعنا فذهبت أقوم فقال مكانك فجلس بيننا حتى وجدت برد قدميه على صدري فقال ألا أدلكما على ما هو خير لكما من خادم إذا أويتما إلى فراشكما أو أخذتما مضاجعكما فكبرا ثلاثا وثلاثين وسبحا ثلاثا وثلاثين واحمدا ثلاثا وثلاثين فهذا خير لكما من خادم )
|