[عربجية دلع]

* الثورة الصناعية البريطانية:
ــ أين حدثت وما هي أسبابها؟
ــ نتائج الثورة البريطانية:

1- تغيرات اقتصادية واجتماعية في أوروبا.
2- خلخلة النظام الإقطاعي ومؤسساته.
3- الهجرة من الريف إلى المناطق الحضارية.
4- التفكك الأسري.
5- ظهور قوة العمال.
6- علاقات اجتماعية جديدة.
7- بروز نوع من المشكلات الاجتماعية.

* الثورة السياسية الفرنسية:
ــ أين حدثت وما هي أسبابها؟

ــ نتائج الثورة الفرنسية:

1- قيام فكر سياسي جديد.
2- الإيمان بالحقوق المدنية والعدل والمساواة.
3- القضاء على المشكلات الاجتماعية.








ــ ظهرت مدارس فكرية جديدة تنادي بالوفاق بين:

النظريات المادية الاتجاه التقليدي المحافظ

تدعو إلى ↓ يدعو إلى ↓
التغير الجذري رفض فكرة التقدم وينادي باستمرارية
وهو ما قد ينهي أوروبا النظم التقليدية.


نتج عن ذلك نظرية ( الوفاق )
وتدعو إلى ↓
1- الأخذ بفكرة التقدم مع التمسك في الاستمرار بالنظم التقليدية.
2- رفض فكرة التغيير الجذري أي لابد أن يتم التغيير في حلقات متصلة تربط بين الماضي
والحاضر والمستقبل.
* نظرية دارون:
نتيجة للظروف الفكرية والاجتماعية التي انتشرت في أوروبا في القرنين الثامن العشر والتاسع عشر م. وان الإنسان أصبح قابل لأي فكر جديد.
ومن بعد سيطرة الكنيسة على الحياة الاجتماعية العامة إلى فقدانها تلك المكانة وذلك كان نتيجة لصراعها مع العقلانيين.

ــ ظهور نظرية دارون في القرن العشرين ووجدت قبولاً كبيراً في أوروبا لفترة من الزمن.

ــ منشأ فكرة التطور عند دارون:
أقام دارون فكرة التطور " للجنس البشري " على أفكار من سبقوه في ألمانيا، فرنسا، وانجلترا.

* من هو دارون؟

* نظرية النشوء والارتقاء:
وهي أن جميع الأنواع ( الإنسان، الحيوان، النبات ) أصلها واحد أي من خلية واحدة ثم أخذت في الانقسام التدريجي في عملية ارتقاء من أسفل إلى أعلى واستغرق ذلك آلاف السنين حتى جاء الإنسان على قمة التطور.


* نظرية سبنسر:
ــ يُعتبر من يمثل الصلة بين التطور الاجتماعي والتطور البيولوجي.
ــ كانت أفكار سنسر ودارون متزامنة إلى حد كبير.
ــ الأسبقية حول مفهوم التشابه بين التطور البيولوجي والتطور الاجتماعي كانت لسبنسر وهو الذي استخدم كلمة " تطور " أول مرة عام 1857م.

ــ استخدم التشبيه العضوي: أي شبه المجتمع بالكائن الحي. أي أن المجتمعات تمر بمراحل تطورية تشبه التطور البيولوجي.




* دور الاستعمار في الدراسات الانثروبولوجية:

ــ التوسعات الاستعمارية زادت في القرن 19م من الدول الأوروبية نحو أسيا, أفريقيا, استراليا والأمريكيتين.
ـــ هدف الاستعمار كان لزيادة السيطرة على تلك المجتمعات واستغلالها.
ـــ في اتصال الأوروبيين مع تلك المجتمعات ظهر الاختلاف في العادات والتقاليد والنظم الاجتماعية والاقتصادية.
ــ من هنا نشطت الدراسات لتلك المجتمعات الصغيرة وأصبحت مجالاً للدراسة.

* الجانب النظري:
ــ اعتبر العلماء أن المجتمعات الصغيرة خارج أوروبا هي مجتمعات بدائية مما يعني أنها ترقى وتتطور مما يجعلها فرصة مناسبة لعلماء أوروبا لاختبار نظرية النشوء والارتقاء.

* الجانب التطبيقي:
ــ استغل المستعمرون نتائج دراسة المجتمعات المستعمرة لوضع نظم إدارية تساعدهم في زيادة السيطرة عليها واستتباب الأمن فيها مع الاستفادة من الموارد الطبيعية والبشرية.
ــ نتيجة للأسباب السابقة اكتسبت الدراسات الانثروبولوجية أهمية خاصة وزاد الاتجاه نحو الاهتمام بمثل تلك الدراسات وتمويلها والاستفادة منها.
ــ وبهذا تتضح العلاقة بين الأنثروبولوجيا والاستعمار من خلال الجانب التطبيقي ونتيجة لذلك وُصفت الأنثروبولوجيا بأنها علم استعماري.
ــ لكن لا يمكن وصف علم الإنسان بهذا الوصف ( الاستعماري ) لان المجتمعات وخاصة في العالم الثالث لازالت في حاجة لمثل تلك الدراسات الحيوية الهامة.