*
شكرًا لك طلق المحيا
برأيي ..
سن القاونين والتي قد سنّت من قبل ، لن يكون ذات أثر ، لماذا ؟
لأن المرأة المعرضة للعنف من ذكر ما غالبًا لن تجروء للجوء للجهات المعنية بشكوى ذلك الرجل
ولو فرضنا أنها امتلكت من القوة ما امتلكت في لحظة ما جعلتها تلك القوة جريئة على اتخاذ تلك الخطوة ، فإنها لن تسلم من اعتداء ذلك الـذكر عليها فيما بعد ، بل ومضاعفة العذاب لها أضعاف كثيرة
لذلك الحل يكمن في التوعية الدينية بكثافة ، وحبذا أن تكون تلك التوعية من خلال المرأة نفسها بطرق غير مباشرة ، أو من المقربين منه وبطرق غير مباشرة أيضًا ، فمن ابتلي بذلك سيكون مكابرًا جدًا في تقبل النصح المباشر ، جحودًا رغم الاستيقان ، ولكن مثل هؤلاء ينفع معهم الأسلوب غير المباشر فهو لايمس كرامتهم ولاينتقصهم كما يتصورون
هذا وربما يكون لي عودة
|
بالتوفيق للزلزال الشمراني ولا عزاء لطلق المحيا المحياني
+
العقوبة صدقيني لها اثر كبيييير
لذلك تحصلي البنت يلي عندها اوان وظهر وناس تدافع عنها تحصليها مرتاحه من هذه الناحية
وزوجها ما يتجرأ أصلاً ان ينبس ببنت شفه
ليه ؟!
لأنه يعرف العقاب يلي راح يحصله لو عمل وفعل فعلته الشنيعه
اما البنت الضعيفه يلي ما وراها احد هذه دائما تاكلها من الزوج ان كان خسيس اللحية وعديم الخُلق
ليه ؟!
لأنه أمن العقوبة ومن امن العقوبة اساء الأدب
لذلك لابد من وضع قوانين صارمة ومعروفه والتوعيه بهذه القوانين لأهميتها
يعني تخيلي ان الي يضرب زوجته يسجن ويشهر به
أو يمشوه في الحاره ويفلتوا البزارين خلفه مرددين قول الشاعر: ( المجنون أهوهـ

)
صدقيني ان تخف الظاهرهـ كثيراً وكثيراً جدا
+
مسألة التثقيف الديني ما تنفع وقسسسسسسم مع ذا الملاحيس المخابيل
اي نعم لابد منها ولكنها ليست برادع
ومن المعلوم ان الله يزع بالسلطان ما لا يزع بالقران
وللإستزادهـ
كان هذا الكلام حديثاً فاشرحوه لنا، تقول: [[ إن الله ليزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن ]]؟
هذا أثر معروف عن عثمان -رضي الله عنه-، وثابت عن عثمان بن عفان الخليفة الراشد الثالث -رضي الله عنه-، ويروى عن عمر أيضاً -رضي الله عنه-: (إن الله يزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن)، معناه يمنع بالسلطان باقتراف المحارم، أكثر ما يمنع بالقرآن؛ لأن بعض الناس ضعيف الإيمان لا تؤثر فيه زواجر القرآن، ونهي القرآن، بل يقدم على المحارم ولا يبالي، لكن متى علم أن هناك عقوبة من السلطان، ارتدع، خاف من العقوبة السلطانية، فالله يزع بالسلطان يعني عقوبات السلطان، يزع بها بعض المجرمين أكثر مما يزعهم بالقرآن لضعف إيمانهم، وقلة خوفهم من الله -سبحانه وتعالى-، ولكنهم يخافون من السلطان لئلا يفتنهم، أو يضربهم، أو ينسَّلهم أموالاً، أو ينفيهم من البلاد، فهم يخافون ذلك، فينزجرون من بعض المنكرات التي يخشون عقوبة السلطان فيها، وإيمانهم ضعيف، فلا ينزجرون بزواجر القرآن ونواهي القرآن؛ لضعف الإيمان وقلة البصيرة، ولا حول ولا قوة إلا بالله. جزاكم الله خيراً
|
وتشرفنا عودتكم لأنها مثريه
وليست كمشاركات صاحب الموضوع
<<< من باب التواضع وليس انتقاصاً من النفس

والبيبةُ بالإشارة توقفُ
وفتكم بالعافيـــــــة