،’
وَ مَالعَطَش إن لَم يَروِي من خلفِه شُعُور الفَقد , وَ جَفاف القلب , وَ توق الاِرتِوَاء لِلبَقَايَا الضَّائعَة.
يَـ ابنَةِ النُّور ,
الجَمَال لَم أعرِف حَقيقتَه إلاَّ مِنكِ .!
أنتِ مَن صَنَعتِ جَمَالاً لَم تعرِفُه عينَاي قط وَ لَم أكُن لِـ أُقدِّر مَعنَى الجَمَال كَمَا تَصُغِينَه يَـ آنِسَة
.
كَم أُقدِّر أحرُفكِ المُشبَّعَة بِـ كُل أدَوَات الهنَدَسَة الحَرفِيَّة ,
وَ وَالله مَازِلتُ مُتعطِّشَة لِـ أحرُفٍ كـ هذهِ , بَارك الله فيكِ.
مُذهِلَة مُذهِلَة مُذهِلَة يا ابنَة النُّور
،’
سُؤال حَيَّرنِي .,؟!
ألا يَصُح أن نَقُول :
كِيف تُعلَّقُ الأحلامُ علَى خيوط العنكبُوت لتموت من تمريرةِ أصبعِ أحدِ العابثين ..
،’
دُمتِ سِراجًا ألِقًا كـ عادتكِ