،’
وَ عليكُم السَّلام وَ رحمةُ الله وَ بركَاتُه ..
حيَّاك الله مُميَّزنَا أ/
الصَّقِر اِثنين صِفِر ,
مَاشاء الله تبَاركَ الله , جَميل أن تستفِيد مِن وَقتكِ في التَّقرُب مِن الأمُور المُحبَّبَة إلَى نفسَك.
أغلَبُنَا يَسعَى للتَّهرُب مِمَّا يُسمَى بِـ
الاِستِذكَار 
.
،’
الصُّورتَان مُعبِّرَتان كَثيرًا وَ جَميلَة كذلِك وَ لَكِن أصدُقُكَ القول أنِّي أرَاها بَاهِتة وَ فِي حَالَة مِن الذُّبُول خُصُوصًا الصُّورَة الأولَى:
مَا رَأيَك فِي جَعَل خط النَّبض مُتحرِّك وَ لو بِـ لُون يُعطِي الصُّورَة حيَاة .؟!
أو أن تُحرِّك النَّص مثلاً أو كَلِمَة الله تُلوِّنَها بِـ لَون أحمَر وَ تجعلهَا مُتحرِّكَة > 
.
أمَّا بِـ خُصُوص العِبَارَة : أرَى أنَّك قد غفِلتَ عن وَضع حرف "
أن" , فَمَا رَأيَك بِـ العِبَارَة هكَذَا .,؟!
"
دَعوتُ رَبِّي أن يَجعل الذِّكر كَالنَّبض يَنقطعَ عنِّي إذَا اِنقطَع ذِكرُه".
أمَّا الصُّورَة الثَّانِيَة ,
جَميلَة وَ مُعبِّرَة وَ لو جعلَت النَّص مُتحرِّك أرَى سـَ تكُون الصُّورَة أجمَل بكثير.
مَا رَأيَك بِـ النَّص هكَذا .,؟!
"
حتَّى وُرُودِي فِي غِيَابَك عافَت ألوَانهَا".
المَعذِرَة على مُلاحَظَاتِي الكَثيرَة

, ارجُو أن تتقبَّلهَا لَأنَّنِي أردتُ أن أُفيدَك وَ لو قليلاً وَ أتأسَّفُ إن أحرجتك أو أزعجتك.
،’
جُزيت خيرًا كَثيرًا أخِي الصَّغنُون , وَ المَعذِرَة على سُوء الفِهِم

.
صُوت قمري

, خلِّي الطَّابِق مَستُور يا غاليَة

.
،’