أجدادنا ومحبيهم .....ستبقى في أغلى الذكريات
هكذا بدأت تروي لنا
لا يهم من هي ... كل مايهم من تكون في عالم العشاق ؟وحبيبة من ؟؟؟ ومن يكون ؟؟ بل ما يهم ما أنجزته في زاوية حواء الحقيقية ......
لم يكن الحب من أجل الحب في عهدها وإنما كان الحب من أجل من أحب ...
يهبها كل ما يملك وما لا يملك .. فهي نبض قلبه ..
أقصى الطموح:
اللقاء معها حتى يرى الخجل في أعينها خجلا من نظراته ... !! في أي مكان بعيييييدا عن الأنظار من شدة خوفه عليها ,,, وماسيقال عنها ؟؟؟؟؟
أرقى الهدايا ::
رسالة يكتب فيها كلام نثري بادئ بعشقه المفتون لها ويختم برسمة قلب بأسمائهم وأجمل لحظة :
الرد على تلك الرسالة ....حتى لايصاب أحدهما بالجنون إن طال الرد على تلك الرسالة ...
تلك كانت قصص العشق ...
لم تنتهي ودياً رغم انتهائها نظرياً ولم ينتهوا أصحابها ....مازالوا يتذكرون كل لحظة ويحكوا بعضها..أو جزء منها ...والبعض احتفظ بها لنفسه
مازالت الأوراق في صناديق الأجداد والتفاصيل دفنت مع من فارق الحياة .....
مازلت أعينهم تدمع على من لم يكتب لهم أن يعيشوا سويا رغم كبر أعمارهم ...
ومازلت قلوبهم تتألم على من فارق الحياة ...
مازلت الرسائل بين أيديهم ,,, فهي ذكريات مقدسة ...
رحمك الله ,,, ياصاحبة القصة أشتاقت عيني لرؤيتك .....
بقلم \شادن
نادي مجتمعي بالقراءة شبابنا أوعى تحية طيبة جدا لرئيس النادي أدامكم الله
|
|