جزاك الله خير د/بشائر الفرح ووصلت الفكره اللي ابغاها واللي احتاجها




لاكن الفقره الاخيره من استفساري ماوضحتيها عشان الكل يستفيد,,,,,,,,خليني اوضح اذا سمحتي
________________________________________
مثلا الطالب(أ) جاب فكل المواد a+ماعدا المواد (احياء +كيمياء+فزياء +مستويات الانجلش) اللي هيا مطلوبه فالنسبه الخاصه طلعت معاه لنقل 84.90
والطالب (ب) حقق النسبه الخاصه 85 ولاكن النسبه العامه اقل بكثير من الطالب (أ)
س1/هنا لمن الاولويه فالقبول لطب (أ) ولا (ب).......
الأولويه للطالب اللي حقق النسبه الخاصه " لإنه شرط الكليه وأول شيء تنظر له "
وعلى كذا يسير الأولويه في القبول للطالب "ب "
والطالب " أ " يُستبعد لإنه لم يحقق النسبه الخاصه
س2/ مثلا 130 طالب من السنه التحضيري حققو النسبه الخاصه هل يكتفو بهذا القدر ,,او يتم قبول باقي ال20 طالب حتى يكتمل العدد 150 رغم عدم تحقيقهم لنسبه
الطب البشري ألاحظ أن الرغبه فيه شديده .. لذلك ستجد دعنا نفترض 400 طالب أو طالبه اختاروه كرغبه أولى والكليه قدرتها الإستيعابيه 200 كرسي على حد علمي ! > لا اعتقد أن العدد سيقل إلى 150 طالب أو طالبه بحيث تقبل الكليه من لم يحقق النسبه الخاصه بالعكس هي موجوده عشان تقلل العدد الكبير اللي يختار الطب كرغبه أولى ^^
فالحل هنا يبدأو يختاروا من الـ 400 => الطلاب أو الطالبات اللي حققوا النسبه الخاصه فقط
فيبدأ العدد يقل خلينا نقول وصلوا إلى 300 طالب أو طالبه محققين النسبه الخاصه " اللي هيا الشرط الأساسي "
لا زال عدد المحققين للنسبه الخاصه " 300 " أعلى من القدره الإستيعابيه للكليه !
ف هذه اللحظه تبدأ المفاضله بحيث يفاضلوا بين المقبولين بحسب " النسبه العامه "
مثال :
محمد وأحمد حققوا النسبه الخاصه " 85 فما فوق "
دخلوا المفاضله
محمد => نسبته العامه = 92
أحمد => نسبته العامه = 90
يسير هنا الأولى بالقبول محمد لإنه أعلى من أحمد ف نسبته العامه
فيسثتبعد أحمد وهكذا تستمر العمليه إلى أن تصل الكليه للرقم الذي تريده وهو 200 طالب أو طالبه فقط
لذلك أهمية النسبه الخاصه لا تقل عن أهمية النسبه العامه !
كلها مقترنه ببعض .. !
بمعنى حققت الخاصه دخلت ف المفاضله "قبول مبدئي" => وبعدها لا بد تكون نسبتك العامه " فوق التسعين بحسب النسبه اللي تكتفي عندها الكليه " حتى يتم قبولك قبول نهائي !
أتمنى تكون وضحت الفكره أكثر ^^
وسأستمر أوضحها إذا ما وضحت على الرحب والسعه والله
اسف جدا جدا ع الاطاله