كثير من المساجد تم بناءها بتبرع بعض فاعلي الخير أو الشخصيات اللي لها وزنها على المستوى الاقتصادي
و المساجد الأخرى ( المساجد المنتشرة بالكوم في كل شارع ) ما عليها رقابة و لا متابعة
زي مرافق كثير في البلد اللي النظام المتبع الساري عليها هو نظام ( ابنِ و انسَ )
يعني مثلاً تبغوا مدارس هيا هذي مدارس على كم كتاب على كم كرسي و طاولة و يالله دبروا نفسكم و ادرسوا.
فيه برحة فاضية جنب واحد ألحت عليه نفسه يعمل خير يبيقى له بعد الممات اشترى البرحة و بنى مسجد جنب بيته و وفر له الضروريات و يالله صلوا
يعني أهم شي البناء موجود و الناس تروح و تجي ، أي واحد يؤم .. أي واحد يخطب .. ما تفرق
كل شيء متخبط
مؤكد - و كالعادة - كل ما اشتكيت لجهة معينة يقول لك و الله هذي مو مسؤوليتنا ، هذي مسؤولية الجهة الفلانية ، وهكذا ..
نيمو
الحل:
بس إحنا نسوي دعا إنه يصير فيه تنظيم داخلي لكل شيء و ناس يكون عندها (ذمة) تتابع تطبيق القوانين على مستوى القطاعات المختلفة بدءاً من الأمانة في اختيار مواد البناء لأي منشأة تحت كل قطاع و نهاية بمتابعة العمالة اللي بتشتغل في هذي المنشأة.
تحيتي...
|