يـبـقـى الأمــــل فالـمـقـبـلات ولـلـعـقـد حـلّالـهــا
والقلـب لـو شـال الشقـا يامـا مـن اللوعـات شـال
والـصــدر لامـنــه تـواســى لـلـجـروح اشتـالـهـا
يامبعـدٍ عنـي ماعـاد اقـوى عـلـى البـعـد احتـمـال
تـلـعـب بـــي ظـنــون الـشـقـا بقفـايـهـا واقبـالـهـا
ترى اسعد اللحظـات لحظـات التلاقـي والوصـال
واقـسـى سنـيـن العاشقـيـن الـلـي يـشـحّ وصالـهـا