أول تصدي كان في قريتنا كانت قرية قليلة الأضواء
أرادت إحدى قريبتي أن تقوم إحدى البنات بجلب أمر ما فقمت أنا
فقالت هي لا
ردت والدتي ولما لاينقصها شي لتحضره
كانت كلماتها كتحدي لي وفعلا جلبت ماتحتاجه ومنذ ذلك اليوم بدأت أشعر بالتحدي وأحببت ذلك الشعور وبدأت أمشي بخطوط جديده
دخلت المدرسة كان كل شي صعب عند غيري كنت احاول جاهده أن أؤدي أفضل منهم تفوقت في دراستي وعشت كفتاة عاديه
جدي رحمه الله كان سنداً آخر كل ماذهبت إليه كان يضرب بي المثل بجمالي وقوتي لم أعرف أنه كان حافزا لي أو أنه قال تلك الكلمات لحبه لي وتشجيعي إلا بعد وفاته رحمه الله