[مصره على قراري]

الغضب مرتبط ارتباط وثيق بالخوف .,

فالغالب .. الغضب ناتج عن خوف

اين كانت نوع هالخوف او مسبباته

يظل الغضب .. ثوره دفاعيه عن خوف ما

وعشان نسيطر على هالثوره الدفاعيه .. لازم نسيطر على مسبباتها

(المخاوف) .,

لازم نميز بين شغلتين مهمه بمخاوفنا المسببه للغضب ..

هل هذه المخاوف ( حقيقه & خيال )

هل مخاوفي هذه وقعت .. حصلي كذا كذا فغضبت

او مخاوفي هذه مجرد خيالات او توقعات تصورها لنا اذهاننا بانها واجبت الحدوث ..

اذا حدث الغضب نتيجت خوف واقع ., تكون السيطره على هذا (الخوف) تماشيا مع نوعه
وقد يكون الغضب محمود اذا كان مصدر الخوف الذي وقع طبيعي يغضبنا

مثل ماقلت قبل (حقوقي فالغضب التي لا الام عليها )
وهي بذات الوقت مخاوف .. وهذه طبيعيه وماتحتاح تقويم سلوك
بالعكس لو ماكانت موجوده يعتبر .. عيب سلوكي يحتاج تقويم ..

..~

اما لو كان الخوف المسبب للغضب ناتج عن خيالات او توقعات

رح ارسب هالسنه , رح اخسر وظيفتي , ....الخ

من الامور الي ماحصلت اصلا .,

التعامل مع هالمخاوف بتقوية ( الايمان)
والرضى بالقدر مهما كان - قبل حدوثه - اصلا

تطبيقاً للهدي النبوي ((وتعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك ، وأن ما أخطئك لم يكن ليصيبك ، وإنك إن مت على غير هذا أدخلت النار..الحديث))



لان عدم الرضى سوف يتدرج بنا لكذا عيب سلوكي (قلق~> خوف ~> غضب )

وهو مافي شي لسا .. فالهشي حتى منطقياً , لايقبل