السلام عليكم جميعاا
صوت جنود المعركة ال 64 الذينا خضنا المعركة الشهيرة
المعركة الشهيرة التي كانت في تاريخ 16/9/1433 هجري
وهي المعركة الشهيرة ( محاسبة 102 ).....
وكان عدد الجيش 62 محارباا متسلحين جميعهم بألات المحاسبية
وسيوف المرسام ورماح الحبر ...
وقدت اشتدت المعركة قبل بدايتها عندما رفع القائد المحاسبي وحامل رايت جيش المحاسبة
علم التحدي من قبل ان تبتدئ المعركة وكان رايته ( اتحدى احد يغلبني )
او بمعنا اخر وفي علم النفس (التحدي المظلم الغير مؤسس والذي يرتكز
على علة نفسية قديمه تراكمت بسبب احداث متتالية ايام الطفولة مما نتج عنها
تحدي لكل شيء كان واخذ اي تواصل مع الغير وكانه تحدي وفيه ..الخ
( علم النفس هذا من تاليفي بس خليكم معنا كملو القرايه )..
وبدائت المعركة عندما رما علينا باول صاروخين اجبارية متجلجلة ..
ثم بدا يقصف بنص الاسلحة سلاحة من اربع اسلحة ضخمة متطورة حديثه
فبداء ارهاق الجيش الطلابي وبدءت الحيرة حتى تساقط الجنود في ساحة المعركة
وخارجها...لم يتسطيعو الصمود من شراسة الاسلحة المستخدمة من القائد المحاسبي
فما لثبو حتى رفعو الراية البيضاااء مكتوب عليها اسماء الضحايا واحدا تلو الاخر.
لم يبقا االا جنديا واحدا حمل هذي الراية ومابها من هم ومصائب راكضا بها.
الا السلطان شاكيا فيه هم الامه الجيش الطلابي منطغوت هذا القائد المحاسبي الذي عثا في
معشر الجيش الطلابي وفرق صفوفهم وسجن الاف من هم أربع وخمس وست
اترام متتالية يتتابعون على ساحة المعركة كل ترم ويرجعون للاسف مخذولين
لقوت سلاح هذا الجيش وقائدة المحاسبي..
ولكن الجندي الذي حمل الراية تفاجئ بأن السلطان لا يأبه لوضعه ولا وضع
الضحايا الذين تساقطو في ساحة المعركة المحاسبية ووجد نفسة مثل كل جندي
قبلة حمل الراية البيضا والهم الذي بها وعاد به مطئطئ راسه..
وفي لحظة فوجئ بشخص يقول له ارفع رأسك فإن نصيبك في هذه المعركة
ونصيب غيرك لم يئن حتى الان ولكن هنالك حل لهذا القائد المحاسبي المتسلط
فسئلة الجندي ماهو قال بعد دعاء ربك بالتوفيق فيما هوا قادم...
هنالك وسيلة وتقنية حديثه تصل بصوتك الا كل مكان ( التويتر وليس الفيس بوك)
الفيس بوك غير متابع من الاعلام وكبار المجتمع والمسئولين مثل التويتر..
وقال له افتح موضوع ودع جنودك يدعمونه في التوتير ومن شخصيات اعلامية
واوصلووها للملاء فربما تنتصرون على القائد المحاسبي المخيف..
ودمتم...