عرض مشاركة واحدة
منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
  #1  
قديم 10-08-2012, 03:10 PM
الصورة الرمزية cool2011

cool2011 cool2011 غير متواجد حالياً

جامعي

 
تاريخ التسجيل: Feb 2011
التخصص: انجليزي
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: متخرج
الجنس: ذكر
المشاركات: 646
افتراضي غيرت مجرى تفكيري تغير كل شياً فيني


اعلم بانه يوجد مكان متخصص لمثل هذه المواضيع لكن قربي من الصعوبات التي عانا منها بعض الزملاء تجعلني افكر بان هذا هو المكان المناسب لمثل هذه المواضيع خصوص بعد مانتهة الاختبارات ومابقي الا ظهوور النتائج التي انا متفائل بها جدا جدا هذا الصيف خلوكم مع الموضوووع


إن المتشائهم هو من يرى المصاعب في الفرص .. بينما المتفائل هو من يرى الفرص في كل صعوبة

لا يمكنني تغير وجهة الرياح .. ولكن يمكنني أن أُعدل من وجهة أشرعتي .. فأصل دوماً إلى وجهتي



إن أدركت مدى قوة تأثير أفكارك .. فلن تفكر على الاطلاق بسلبية


ما تبدو لنا تجارب مريرة .. غالباً ما تحمل في طياتها نعمٌ وفيرة


ان التفكير الايجابي يعني ان تتسائل دوماً عن كيفية القيام بالامور .. لا عن عوائق القيام بها


أنا لا أهاب العواصف .. فأنا على الدوام أتعلم قيادة المراكب



ان التفاؤل هو الايمان الذي يقود الى النجاح .. ولا شيء يمكن تحقيقه بدون الامل و الثقة



ان المتفائل هو يسافر بدون أي شيء .. من اي وجهة .. نحو السعادة


إن الانسان المتفائل ما هو الا تجسيد لفصل الربيع




افضل القول قول رسول الله صلى الله عليه وسلم


إنّ من الصفات النبيلة والخصال الحميدة التي حبا الله بها نبيه الكريم ورسوله العظيم صفة التفاؤل، إذ كان صلى الله عليه وسلم متفائلاً في كل أموره وأحواله، في حلِّه وترحاله، في حربه وسلمه، في جوعه وعطشه، وفي صحاح الأخبار دليل صدق على هذا، إذ كان صلى الله عليه وسلم في أصعب الظروف والأحوال يبشر أصحابه بالفتح والنصر على الأعداء، ويوم مهاجره إلى المدينة فراراً بدينه وبحثاً عن موطئ قدم لدعوته نجده يبشر عدواً يطارده يريد قتله بكنز سيناله وسوار مَلِكٍ سيلبسه، وأعظم من ذلك دين حق سيعتنقه، وينعم به ويسعد في رحابه.


نعم إنه التفاؤل، ذلك السلوك الذي يصنع به الرجال مجدهم، ويرفعون به رؤوسهم، فهو نور وقت شدة الظلمات، ومخرج وقت اشتداد الأزمات، ومتنفس وقت ضيق الكربات، وفيه تُحل المشكلات، وتُفك المعضلات، وهذا ما حصل مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما تفاءل وتعلق برب الأرض والسماوات؛ فجعل الله له من كل المكائد والشرور والكُرب فرجاً ومخرجاً.


فالرسول صلى الله عليه وسلم من صفاته التفاؤل، وكان يحب الفأل ويكره التشاؤم، ففي الحديث الصحيح عن أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( لا عدوى ولا طيرة، ويعجبني الفأل الصالح: الكلمة الحسنة ) متفق عليه.والطيرة هي التشاؤم.

منقوووووووووووووول
رد مع اقتباس