بسم الله الرحمن الرحيم
ان تبدا يومك الصباحي بتهنئة من الاب ومن الام ومن الاصدقاء بمناسبة تخرجك الجامعي هو اجمل صباح بحياتك.
ان تذهب لاخر اختبار بمسيرتك الجامعية وتلاقي زملائك بابتسامة الحلم هو شعور لايمكن وصفة
ولكن ان تذهب للجامعة بعد ان امضيت اربع او ثلاث سنوات للتفاجئ باغلاق الجامعة هي كارثة واجحاف بحق الانسانية قبل ان تكون قرارت بين وزارة وجامعة
هي خيبة امل بعد الامل الذي لاطالما حدثت اقراني به
هل يكون صباحا بعد هذا اليوم. هل استطيع لملمة الكتب المتناثرة فوق مكتبي. هل اجد وطنا صالحا لهذه الكتب ام اصبحت مجهولة الهوية كطموحي الذي ذهب ادراج الرياح.
لنبدا لكم القصة
قررت وزارة التعليم العالي ايقاف الدراسة بجامعة العلوم والتكنلوجيا بجدة وذالك لعدم استفياء الجامعة لشروط التعليم العالي بانشاء مبنى خاص بها. بل وتهربت الوزارة من جميع التزاماتها اتجاه الجامعة من اعتراف بالوحدات الدراسية المنجزة من قبل الطلبة وايضا عدم توجيهم لاي من الجامعات السعودية ليبقى الطلبة مكتوفي الايدي امام قرارات الوزارة المجحفة بحق الطالب.
ولم يجد الطلبة مخرجا لهم سوا اللجو للوقوف امام الابواب المؤصدة الجامعة لعل وقوفهم بحر رمضان يغنيهم لمستقبلهم.
حل اتقدم به واتمنى ان يكون حل ويط لارضا الطرفين لنقف مع الطالب المتضرر الاول في هذة القضية
اولا: يتم ايقاف القبول بالجامعة للمراحل الجديدة الى ان تفي الجامعة بشروطها.
ثانيا : يتم رفع القرار ويستكمل الطلاب باقي سنواتهم الدراسية مع الاعتراف بعد التخرج بمؤهلاتهم الدراسية
ثالثا. تتخذ الوزارة ماتراة مناسب بحق الجامعة من عقوبات مالية او ادارية بعيدة ولاتضر بالطالب.
مخرج
لي اخوة واخوات ينتظرهم حلم باخر الطريق هم منه قريب فلاتقفو عثرة في طريقهم.
اخوكم فهد الزايدي
منقول
,,,,,,,,,,
اخواننا و اخواتنا الطلبه بجامعة العلوم والتكنلوجيا بجدة , مستقبلهم مهدد بالضياع , محتاجين مننا مساعدتهم لأننا طلبه زيهم , واي احد فينا كان معرض انو يكون في نفس مكانهم لا قدر الله ,,
الخبر انتشر في اكثر من جريده وهدا المصادر