رأى رجلاً أمراة عجوز في مكہ ،
تحاۆل ان تحمل حزمة من الحطب ،
ٱتجہ نحۆها ۆ قال :
ٱنا ٱحملهُا عنكِ دلينيّ علىْ دارك . .
ۆ كانَ الطريقُ طۆيلاً
ۆالرمال مُلتهبہ "
ۆالشمسُ حارقہ
ۆالهواء لافحاً
ۆ
البيتُ بعيد ۆالحمل ثقيل /
فلما ۆصل إلى منزل تلكَ العجوز ،
قالت لہ : -
يابنيْ ليس لدي مَ اكافئك بَہ
ۆ لكنيّ سأسدي اليك نصيحہ . .
اذا رجعتَ الى قومكَ في
مكہ ،
فـ هُناك رجلٌ ساحر ،
يدعي النبوة يقال لهُہ
محمد .. !
إذا رايتہ لاتصدقہ ۆ أياكَ إن تتبعہ
فقال : -
لماذا . . ؟!
قالت لأنہ سيئُ الخلقُ . . !
قال : -
حتى ۆان كُنت أنا (
مُحمد ) . .
فقالت تلك العجوز : -
ان كنت انت محمد ،
فأشهدُ ان لا إله الا اللہ
ۆ انك رسول اللہ ../
سيدُ ﺂلأخلآق ..
ٱﻟلہّم صل عليھہ وسلم ..
يَآ رب لا تحرمنا رؤيته
#