النِّقاط العامَّة
في ترجمة الشَّيخ محمد بن علي آل جمَّاح
رحمه الله
1- الكلام عن المنطقة وأحوالها وتشمل النواحي الدينية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية .
2- الحركة العلميَّة والدَّعويَّة في المنطقة قبل مشايخ الصَّحوة
3- الولادة والنشأة وتشمل :
أ- أسرته
ب- ولادته
ج- نشأته
د- طلبه للعلم
هـ - زواجه ورحلاته لطلب الرزق
و- استقراره في المنطقة
4- دعوة الشَّيخ وتشمل :
أ- أسس تكوين الدَّعوة وقواعدها
ب- طريقة قيام الدَّعوة
ج- منهج الدَّعوة والعوائق الَّتِيْ واجهتها
د- طريقته في الدَّعوة إلى الله تعالى وموقفه من هجر الآخرين
و- نصيحته لطلاب العلم الحريصين على دعوة النَّاس
5- علاقة الشيخ بعلماء عصره ويشمل :
أ- شيوخ المنطقة وعلمائها
ب- العلماء من خارج المنطقة
ج- مراسلاته مع العلماء وتواصله معهم
6- علاقته بملوك وأمراء المملكة الذين عاصرهم ويشمل :
أ- مراسلتهم ومناصحتهم
ب- التواصل معهم بشأن أحوال المسلمين خارج المملكة
7- اللقاءات الَّتِيْ أجريت مع الشَّيخ رحمه الله وتشمل :
أ- مجلة إشراقة الباحة
ب- إجابات أسئلة عبد العزيز الأجعدي
ج- إدارة تعليم الباحة
د- وزارة الشؤون الإسلامية
هـ - جريدة الجزيرة
و- مجلة أهل القرآن
8- الشِّعر في حياة الشَّيخ ويشمل
أ- قصائده
ب- شرح ديوان والده رحمهما الله
9- المقالات والقصائد والمراثي الَّتِيْ كتبت عن الشيخ رحمه الله
10- فهرس مؤلفات الشيخ ورسائلة ومواعظه وخطبه
11- خاتمة
فهرس ما جمعت من تراث الشيخ إلى شهر شعبان عام 1431 هـ
1- المؤلفات والرسائل .
2- الشروح والتعليقات
3- المواعظ والمحاضرات والنَّصائح
4- القصائد
5- الخطب
أولا : المؤلفات والرسائل
1- الزَّهرة النَّقيَّة من التَّعاليم المحمَّديَّة في التَّوحيد والفقه للمبتدئين من طلبة المدرسة السَّلفيَّة .
2- النُّبذة المرضيَّة في الآداب الشَّرعيَّة .
3- كيف تحذر النِّفاق وأهله .
4- الحسد والكبر
5- البراهين الشَّرعية على متن الزهرة النقية
6- المختارات السلفية من الأحاديث النبوية في الدين والأخلاق والاجتماع والمدنية
7- لمحة إلى خلاصة من مذهب السلف ليقتدي بهم من وفق من الخلف
8- الجهاد من ثمرات الدَّعوة إلى الله تعالى
9- أشعة من المحاضرات ، ترسلها المدرسة السلفية من جبال السروات
10- رسالتان مهمتان : أ- التربية الإسلامية . ب- مراحل المودعين
11- ملاحظات وتوضيح على كتاب الهدي النبوي الصحيح في صلاة التراويح
12- ركنان مهمان ، فريضتا الحج والزَّكاة .
13- المذاكرة الشرعية للإخوة المؤذنين والأئمة .
14- نبذة موجزة عن التعريف بغامد وزهران وعن حياتهم العامة
15- كتاب الفقه في الدين لأمهات المؤمنين ( الطهارة وَالصَّلاة والزكاة والصوم والحج )
16- تتمَّة كتاب التَّوحيد بقسميه لطلاب وأمهات المؤمنين
17- نبذة من الأحكام بالأدلة الشرعية وأقوال العلماء الأعلام فيما يمنع النساء من الوطء وَالصَّلاة والصيام
18- الدليل إلى بحث الدكتور السهلي عن المصرف السابع من مصارف الزكاة
19- رحلتي مع الإيمان والمدرسة السلفية والدعوة والقرآن
20- نبذة موجزة من كتاب رحلتي مع الإيمان
21- وقفات أربع من حوادث تاريخية عن واقعة هجة خالد بن لؤي
22- سير ثلاث من زوجات النبي صلَّى اللهُ عَليهِ وآلِهِ وَسَلَّم والخنساء المجاهدة الصابرة .
23- ألا إن القوة الرمي (عن الجهاد والمجاهدين في أفغانستان )
24- الرحلة البريطانية ( حكاها لي الشيخ ثم كتبتها ، ثم اطلع عليها وأضاف )
25- أجوبة على سبعة أسئلة من أسئلة طلاب المدرسة السلفية
26- لمحة عن جماعة تحفيظ القرآن الكريم الخيرية ببلجرشي
27- مكافحة الإرهاب وترسيخ الوسطية والاعتدال .
28- الآيات الكريمات في الوعظ والتذكير .
29- الدَّعوة إلى الله على بصيرة .
ثانيا : الشُّروح والتعليقات
30- شرح الأربعين النووية
31- التعليق على المختارات السلفية
32- شرح قصائد والده ( ديوان المصباح )
ثالثا : المواعظ والمحاضرات والنصائح
33- الحرابة وحدها وضررها على المجتمع
34- تطبيق الحدود الشرعية في الشريعة الإسلامية وأثر ذلك على الفرد والمجتمع
35- البيان الواضح على طهارة القلب والجوارح
36- أخي الداعية ، أوصيك ونفسي
37- خُلق المسلم
38- حاجة الإنسان إلى التَّعلُّم ، وأثر العلم في حياته
39- التربية دعامة العلم وثمرته
40- أيها الإخوة والأخوات ، من أين نبدأ ؟
41- الجهاد ومراتبه
42- القرآن الكريم تربية ومنهج
43- الخيرية للأخيار
44- أحسن القول وأكمل العمل
45- تعريف الشكر في الإسلام ومزاياه
46- الأذان أعظم شعيرة إعلاميَّة
47- تأمل وتدبر في ملكوت الله
48- التنبيه اللطيف
رابعا : القصائد
49- القصيدة البريطانية
50- قصيدة عن المدرسة السلفية
51- الطريد هو الإسلام
52- قصيدة عن كوسوفا
53- رد على قصيدة تلميذه ( مرعي القرني )
خامسا : خطب الجمعة
54- الجهاد ذروة سنام الإسلام وعزة المسلمين
55- التدخين ومضاره
56- خطبة واعظة بسبب زلزال اليمن
57- خطبة في معنى لا إله إلا الله
58- أثر المعاصي على الفرد والمجتمع
59- الجدل ، حسنه وقبيحه
60- اعتداء الملحدين لا ينقص محبة محمد صلَّى اللهُ عَليهِ وآلِهِ وَسَلَّم لدى العالمين
61- الإسلام هو الدين القيم
62- الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر حامية الإسلام اليقظة
63- الحث على النصيحة
64- العمل الصواب منع الإرهاب
65- الفئة الضالة تحفر بئرا لدفن أجساما
66- القرآن الكريم حصن حصين من الاعتداء الإرهابي
67- القرآن الكريم مدمة للباطل نصرة للحق
68- المال والبنون فتنة
69- المغرر بهم الجاهلون بحقيقة دينهم
70- توجيه لشباب ونصيحة للمسؤولين
71- حوادث الفتن امتداد من الأعداء
72- خطر العلمانية + كسب الحلال
73- خطط الأعداء لهدم دين الإسلام
74- طاعة السلطان فيما لا يغضب الرحمن
75- فتنة المال والولد
76- كشف خطط الكافرين
77- مشروعية الجدل بالحق
78- مشكلة الزواج
79- وقوع بعض من علامات الساعة
80- الحياة الاجتماعية وسبيل المحافظة عليها
تقديم الشَّيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله لبعض كتب الشَّيخ محمد بن جمَّاح رحمه الله
1- الزَّهْرَةُ النَّقِيَّةُ مِنَ التَّعَالِيْمِ المُحَمَّدِيَّة فِي التَّوْحِيْدِ والْفِقْهِ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
لَقَدْ أَشْرَفْتُ عَلَى الرِّسَالَةِ الَّتِيْ وَضَعَهَا بَعْضُ الإِخْوَانِ بِالْمَدْرَسَةِ السَّلَفِيَّةِ فِي بَالْجُرَشِي، الْمُشْتَمِلَةِ عَلَى أَسْئِلَةٍ وَأَجْوِبَةٍ مُتَعَلِّقَةٍ بِالتَّوْحِيْدِ وَالْفِقْهِ، مُلَخَّصَةً مِنْ الأُصُوْلِ الثَّلَاثَةِ، وَشُرُوْطِ الصَّلَاةِ لِلإِمَامِ الْمُجَدِّدِ الشَّيْخِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الوَهَّابِ رَحِمَهُ اللهُ، مَعَ مَزِيْدِ بَيَانٍ وَإِيْضَاحٍ، وَتَرْجِيْحٍ فِي بَعْضِ الْمَسَائِلِ الْفِقْهِيَّةِ، فَأَلْفَيْتُهَا رِسَالَةً قَوِيْمَةً مُطَابِقَةً لأَصْلِهَا، مُفِيْدَةً لِلطُّلَّابِ، وَاضِحَةَ الْمَعَانِي، مُوَافِقَةً لِلدَّلِيْلِ، وَاللَّهَ سُبْحَانَهُ أَسْأَلُ أَنْ يَنْفَعَ بِهَا الطُّلَّابَ، وَأَنْ يَجْزِيَ الْمَثُوْبَةَ لِجَامِعِيْهَا، وَأَنْ يَمُنَّ عَلَى الْجَمِيْعِ بِالْمَزِيْدِ مِنَ الْعِلْمِ النَّافِعِ وَالْعَمَلِ الصَّالِحِ، إِنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ .
وَصَلَّى اللَّهُ وَسَلَّمَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ
أَمْلَاهُ الْفَقِيْرُ إِلَى عَفْوِ رَبِّهِ
عَبْدُ الْعَزِيْزِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بَازٍ
سَامَحَهُ اللَّهُ وَغَفَرَ لَهُ وَلِمَشَايِخِهِ وَالْمُسْلِمِيْنَ
2- البَرَاهِيْنُ الشَّرْعِيَّةُ عَلَى مَتْنِ الزَّهْرَةِ النَّقيَّةِ :
لَقَدِ اطَّلَعْتُ عَلَى الرِّسَالَةِ الَّتِيْ جَمَعَهَا أَحَدُ إِخْوَانِي وَأَصْحَابِي مِنْ مُعَلِّمِي الْمَدْرَسَةِ السَّلفيَّةِ فِيْ بَلْجُرَشِي، الشَّيخُ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ جمَّاحٍ، وَسَمَّاهَا " الزَّهْرَةُ النَّقيَّةُ "، وَاطَّلَعْتُ عَلَى الْحَاشِيَةِ الَّتِيْ وَضَعَ عَلَيْهَا وَسَمَّاهَا " البَرَاهيْنُ الشَّرعِيَّةُ عَلَى مَتْنِ الزَّهْرَةِ النَّقيَّةِ " فَأَلْفَيْتُهُمَا كِتَابَيْنِ جَلِيْلَيْنِ، مُفِيْدَيْنِ لِلطُّلاَّبِ، قَدِ اشْتَمَلاَ عَلَى مَسَائِلَ كَثِيْرَةً، وَتَحْقِيْقَاتٍ فِيْ الْعَقِيْدَةِ السَّلَفِيَّةِ، وَالأَحْكَامِ الْفِقْهِيَّةِ، الْمُتَعَلِّقَةِ بِالصَّلاَةِ وَالزَّكَاةِ وَالصَّوْمِ وَالْحَجِّ، مُكَلَّلَةً بِالأَدِلَّةِ الشَّرْعِيَّةِ، قَلَّ أَنْ يُوْجَدَ بالمؤَلَّفَاتِ الْمُخْتَصَرَةِ مِثْلَهُمَا.
وُهُمَا حَقِيْقَانِ بِأَنْ يُدَرَّسَا وَيُحْفَظَا، وَأَنْ يُعْتَمَدَ عَلَى مَا فِيْهِمَا مِنَ التَّحْقِيْقِ وَالأَدِلَّةِ الْوِاضِحَةِ، فَجَزَى اللهُ أَخَانَا الْمَذْكُوْرَ عَلَى تَأْلِيْفِهِمَا خَيْراً، وَأَجْزَلَ لَهُ الْمَثُوْبَةَ، وَنَفَعَ الْقُرَّاءَ بِمَا فِي الْكِتَابَيْنِ مِنْ عِلْمٍ وَتَحْقِيْقٍ، إِنَّهُ جَوَادٌ كَرِيْمٌ .
وَاللهُ وَلِيُّ التَّوْفِيْقِ ، وَصَلَّى اللهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ .
قَالَهُ الْفَقِيْرُ إِلَى عَفْوِ رَبِّهِ
عَبْدُ الْعَزِيْزِ ابْنُ بَازٍ سَامَحَهُ اللهُ .
3- المُخْتَارَاتُ السَّلَفِيَّةُ مِنَ الأَحَادِيْثِ النَّبويَّةِ فِي الدِّيْنِ وَالأَخْلاَقِ وَالأُمُوْرِ الاجْتِمَاعِيَّةِ
الْحَمْدُ للَّهِ وَالصَّلاةُ وَالسَّلامُ عَلَى رَسُوْلِ اللَّهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَمَنْ اهْتَدَى بِهُدَاهُ أَمَّا بَعْدُ:
فَقَدِ اطَّلَعْتُ عَلَى مَا جَمَعَهُ أَخُوْنَا الْفَاضِلُ الشَّيْخُ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ مُحَمَّد آلُ جَمَّاحٍ مُدِيْرُ الْمَدْرَسِةِ السَّلَفِيَّةِ فِي بَلْجُرَشِي، فِيْ هَذِهِ الرِّسَالَةِ مِنْ الأَحَادِيْثِ الْجَلِيْلَةِ، مُذَيَّلَةً بِفَوَائِدَ قَيِّمَةً، وَتَوْجِيْهَاتٍ سَدِيْدَةً، وَنَصَائِحَ ثَمِيْنَةً، فَأَلْفَيْتُهَا رِسَالَةً قَيِّمَةً، كَثِيْرَةَ الْفَائِدَةِ، عَظِيْمَةَ الْمِقْدَارِ، جَدِيْرَةً بَأَنْ يُعْتَنَى بِهَا، وَتُحْفَظَ، لِكَثْرَةِ مَا اشْتَمَلَتْ عَلَيْهِ مِنَ الأَحْكَامِ الشَّرْعِيَّةِ، وَالآدَابِ الْمَرْعِيَّةِ، وَالْحِكَمِ الْمُنَوَّعَةِ، وَالأَخْلاقِ الْكَرِيْمَةِ، وَالتَّنْبِيْهَاتِ الْقَيِّمَةِ، فَجَزَاهُ اللَّهُ خَيْرًا، وَبَارَكَ فِيْ جُهُوْدِهِ، وَنَفَعَ بِمَسَاعِيْهِ، وَأَصْلَحَ لَنَا وَلَهُ وَلِسَائِرِ إِخْوَانِنَا النِّيَّةَ وَالْعَمَلَ، إِنَّهُ جَوَادٌ كِرِيْمٌ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ، وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى عَبْدِهِ وَرَسُوْلِهِ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ .
أَمْلَاهُ الْفَقِيْرُ إِلَى رَبِّهِ
عَبْدُ الْعَزِيْزِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بَازٍ
نَائِبُ رَئِيْسِ الْجَامِعَةِ الإِسْلامِيَّةِ بِالْمَدِيْنَةِ الْمُنَوَّرَةِ
1/2/1385 هـ
4- النُّبْذَةُ الْمَرْضِيَّةُ فِي الآدَابِ الشَّرْعِيَّةِ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
لَقَدْ أَشْرَفْتُ عَلَى هَذِهِ النُّبْذَةِ الْمُخْتَصَرَةِ فِي الأَخْلَاقِ ، فَأَلْفَيْتُهَا مُشْتَمِلَةً عَلَى أَخْلَاقٍ مَرْضِيَّةٍ ، وَآدَابٍ شَرْعِيَّةٍ ، يَنْبَغِي لِطَالِبٍ الْعِلْمِ ، بَلْ لِكُلِّ مُسْلِمٍ أَنْ يَتَخَلَّقَ بِهَا ، وَيَدْعُوَ إِلَيْهَا ، لِدَلَالَةِ الْكِتَابِ الْكَرِيْمِ ، وَمَا صَحَّ مِنْ سُنَّة النَّبِيِّ الأَمِيْنِ عليه من رَبِّه أَفْضَلُ الصَّلَاةِ وَالتَّسْلِيْمِ ، عَلَى شَرْعِيَّةِ هَذِهِ الأَخْلَاقِ ، وَأَمْرِ الْعِبَادِ بِهَا ، وَتَرْتِيْبِ الثَّوَابِ الْجَزِيْلِ عَلَى فِعْلِهَا ، وَاللهَ أَسْأَلُ أَنْ يُوَفَّقَنَا وَالْمُسْلِمِيْنَ لِلتَّأَدُّبِ بِالآدَابِ الشَّرْعِيَّةِ ، وَالتَّخَلُّقِ بِالأَخْلَاقِ الْمَرْعِيَّةِ ، وَالتَّوَاصِيْ بِذَلِكَ ، وَالدَّعْوَةِ إِلَيْهِ ، وَالْحَذَرِ مِنْ خِلَافِهِ ، إِنَّهُ سَمِيْعٌ قَرِيْبٌ ، وَاللَّهُ أَعْلَمُ ، وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى عَبْدِهِ وَرَسُوْلِهِ مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ ، وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانِ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ .
أَمْلَاهُ أَسِيْرُ ذَنْبِهِ الْفَقِيْرُ إِلَى رَبِّهِ
عَبْدُ الْعَزِيْزِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بَازٍ
سَامَحَهُ اللَّهُ وَغَفَرَ لَهُ وَلِوَالِدَيْهِ وَمَشَايِخِهِ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ
هذه نبذة أحببت أن أكتبها عن الشَّيخ رحمه الله تعالى بعد عامين من وفاته رحمه الله، أسأل الله أن يعلي درجته ويلحقنا به وبعلمائنا الصَّالحين في جنات النَّعيم
وكتب
أبو عبد الرحمن البركي
خالد بن عمر الفقيه الغامدي
26/7/1432 هـ
منقول