،’
وَ عَليكُم مِنْ خَالِق الأحَاسِيس أجمَل السَّلام وَ الرَّحمَةِ وَ البرَكَات ,
تبَارَك مَنْ جَمَّل المَشَاعِر فِي جَوفكِ وَ زَادَ فيكِ حُسْنًا عَلى حُسْنٍ فَـ أحْبَبتُ هـ الحُرُوف الصَّادِقة ,
تبَارك الله تبَاركَ الله , أُحبُّ إحسَاسكِ فَـ هُوَ صَافٍ نَقِي كـ رُوحكِ الطَيِّبَة.
مَا أن أنهَيتُ قِرَاءتكِ حَتَّى عَلت علَى شِفَاهِي بَسْمَة الرِّضَا.
هـ الشَّطِر مَال لَهُ قلبِي

, جدًا مُعبِّر ؛)
،’
لَطَالمَا شَعْرنَا أنَّ الحُرُوف قد تُعبِّر عَن جُزءً كَبيرًا فِي مَشَاعِرنَا وَ لَكِن فِي النِّهَايَة تبقَى هنَاك عَوَالِق تتمنَّى الاِختِفاء حَتَّى لا تُلَوَّث بِمَاء الحَسَد !
لَفتَ نظرِي هـ البيَت الشِّعِري , مُتميَّزة مُنذُ أن كُنتِ يَـ رَآآآئَعة

.
،’
،’