[رغد محمد]

،’ - مِنْ الأُمُور المُحَبَّذَة مِن المُشْرِفين , أن يَكُونُوا عَلى توَاجُد دَائِم بَين الأعْضَاء بِـ المُشَارَكَة بِـ مَوَاضِيعَهُم وَ مُشَارَكتهُم الآرَاء وَ الاِنِطِبَاعَات عَن كِتابَتِهِم أو مَنقُولاتهِم , فَـ هَذَا يُعَزِّز ثِقتهُم بِـ أنفُسِهِم وَ يُسَاعِدَهُم عَلى الكِتابَة أكثر بَل وَ المُشَارَكة كَذلِك. وَكُلَّمَا زَادَت هِمَّتكُن فِي الرِّقابَة وَ الإشْرَاف كُلَّمَا زَادَ ثِقة الأعضَاء بِكُن وَ بِـ مَجهُودَاتكن بإذنِ الله. - مِن المُهِم جدًا أن تتوَاجَدن بِـ صِفَة يَومِيَّة وَ إنْ أرَادَت إحْدَاكُنَّ الاِعتِذِار يَومًا بِسَبب اِختِبَار أو ظُرُوف , عَليكُنَّ أن تُخبِرنَ الإدَارَة بِذلِك وَ المُتمَثِّلَة فِي _ حلاي من حلى روحي _ حَتَّى تهتم بِـ القِسِم فِي غِيَابِكُن جَميلاتِي. - الرَّسَائل الأكَادِيمِيَّة مُهِمَّة جدًا , فَـ لأنَّهُ هُنَاك عُطُل فِي الرَّسَائل التِّلقائيَّة عَليكُنَّ أن تُرسِلنَ للأعْضَاء رِسَالَة إن كَان هُنَاك حَذف لِـ رَد مِن رِدُودِهِم أو نقل لِـ مَوَاضِيعهِم إلاَّ إن ذَكرتُنَّ السَّبب فِي المَوضُوع فلا بأس حِينهَا. - بِـ إمكَانِكُنَّ أن تُقسِّمنَ الأعْمَال وَ الأوقات بَينَكُنَّ جَمِيلاتِي حَتَّى يَسهْل عَلى كُلِّ وَاحِدَة مِنكُنَّ القِيَام بِمَا يجب بِكُل سُهُولَة إن شاء الله. وَ بِـ إمكَانِكُنَّ أن تفتحَن مَوضُوعًا مَخفِيًّا فِي الجَنَّة تتنَاقَشنَ فِيه جَميع الأمُور التطَّوِيرِيَّة للقِسِم , أمَّا المَوَاضِيع الإشْرَافِيَّة فَـ يَكُون مَكَانهَا فِي " العَمَلِيَّات " حَتَّى يُشَارِك مَعَكُنَّ الإدَارَة لو تطَلَّبَ الأمِر. - إن كان هُنَاك أيَّة مُلاحظَة عَن أي عُضُو/ة مِنْ أعْضَاء الجَنَّة أو الزَّوَايَا , فَـ اَسْكُبنَهَا هَـ هُنَا: مُلاحَظاتكِ وَ فضفَضاتكِ الخآآصَّة بـِ كُل مَن يُشارِك الحُروُف وَ المُدونَات ..~ حَتَّى يتسَنَّى لَكُنَّ مَعْرِفَة المُخالِفِين بِـ كثرَة مِن غيرهِم. - القَوَانِين القَوَانِين القَوَانين ! وَ أُرَكِّز عَلى القَوَانِين وَ بِشِدَّة كَذلِك , فَـ لَمْ يَكُن لَه سَنَد وَ ظَهَر يَستنِد عَليه سَـ يَضِيع وَ يَتُوه عَمَّا يُرِيد وَ يَرغَب ! لِذلِك , لابُد مِن الحِرص عَلى تنفِيذ القَوَانِين دَونمَا تمييز عُضُو عَن آخر وَ لو كَان مُشْرِف أو حتَّى مُدِير ؛ لأنَّ القوَانِين تسْرِي عَلى الكُل لا عَلى أشْخَاص دُونَ غيرِهِم. وَ هِيَ تُعتبَر الرُّكن وَ الحَجَر الأسَاسِي الذِّي يستنِد عَليهِ المُشْرِف النَّاجِح. فـ أي مُشْكِلَة تطْرَأ عَليكُنْ فلابُدَّ أن تعُدنَ للقَوَانِين الخاصَّة بِـ القِسِم وَ إنْ لَمْ تجِدنهَا فَـ اَذهَبن للقوَانِين العَامَّة للمُنتدَى , وَ إنْ لَم تجدنَ حَلْ لهَا فَـ اِذهَبن للإدَارَة وَ أسْرِدنَ المُشْكِلَة وَ هُم سَـ يُقُومُوا بِـ مُسَاعَدَتِكُنّ قمَارِي إن شاء الله. ،’