[براري]

المحاضرة الأولى لــ مادة العقيدة الإسلامية 2 ـ مع الدكتورة / مي المدهون .

في بداية المحاضرة ذكرت الكتاب المقرر ، شرح العقيدة الطحاوية ( لأبن أبي العز الحنفي – من ترتيب وأعداد خالد فوزي ) .
قالت الدكتورة احتمال كبير تكون الأسئلة لمادة العقيدة موحدة ، لكن راح تتأكد من ذلك وتبلغنا بالخبر الأكيد .

من الكتاب الجزء الثاني للمقرر ..

أولاً : النـــبــوات : صـــــ773 ـــــــ

س/ الأيمان بالرسل يشمل بهم جملة ( اشرحي العبارة السابقة ) ؟
جـ / معرفة قدرهم وأنهم خير البشر وصفوة بني آدم ، وأفضلهم هم أولو العزم ، وأفضل أولي العزم الخليلان ، وأن محمد صلى الله عليه وسلم سيد ولد آدم .

س/ كيف يكون الإيمان بالتفصيل ؟
جـ / 1- با لشرع الذي أوحي إليه . – 2- وبوجوب تحكيم قوله وسنته .
3- والتسليم له . – 4- وبأنه أرسل للجن والإنس والأحمر والأصفر .
5- ورسالته عامة . – 6- وخاتمة للرسالات .

وما يتفرع من ذلك ، وما يتبع ذلك : ( موضحة في السلايدات راح أدرجها في الأسفل )

س/ بماذا من الله على المؤمنين ؟
جـ / بأن بعث لهم الرسل .

المبحث الأول ( تقرير الإيمان بالنبوات ) صــ778ــــــ

1- الإيمان بمن سمى منهم في كتابه .
2- الإيمان بأن الله تعالى أرسل رسلاً سواهم وأنبياء .
3- الإيمان بهم جميعاً وإنهم بلغوا جميع ما أرسلوا به .
4- بيان أولو العزم من الرسل .
5- لا نفرق بين احد من الرسل .
6- بيان حال من أمن ببعض وكفر ببعض .

قوله تعالى { وإذا أخذنا من النبيين ميثاقهم ومنك ومن نوح وإبراهيم وموسى وعيسى ابن مريم }

س/ الفرق بين النبي والرسل ؟
جـ /

الأنبياء
أكثر من الرسل.
النبوة سابقة للرسل. والنبي يوحي إلية بشريعة سابقة .

الرســـل ا
لرسالة أشمل من النبوة . الرسول يوحي إليه ويبلغ أما رسالة أو قوم مخالف أمر الله .
ـــــــــــــــ

س/ الرسالة أعم من جهة نفسها من النبوة لكن عدد الأنبياء أكثر من عدد الرسل ( صح ) .

المبحث الثاني : ( الفرق بين النبي والرسل ) .
[في السلايدات موضحه بشكل أفضل ، أطلعو عليها راح أدرجها في الأسفل].

المبحث الثالث : ( طرق إثبات النبوة ) صـــ780 ـــــ

1- دليل المعجزات .
2- دليل الصدق والكذب .
3- شهادة عقلاء صلى الله عليه وسلم له بالصدق وأدلتهم على ذلك .

وأربعه من عقلاء هذا العصر هم : [ خديجة – وورقه – والنجاشي – وهرقل .]

4- استمروا علو شأن النبي صلى الله عليه وسلم حتى وفاته ، وبعدها .

أ‌- تزايد الصدق حتى العلم به .
ب‌- العاقبة للأنبياء والمتقين .
جـ - حكمة الرب تؤيد الرسول لا الداعي .

قال تعالى { أم يقولون شاعر نتربص به ريب المنون (30) قل تربصوا فإني معكم من المتربصين }
قال تعالى { أم يقولون افترى على الله كذباً فإن يشإ الله يختم على قلبك }

س/ لماذا يمكن الله كثيراً من الملوك الظالمين مدة أكثر من الملك الصادق؟
جـ / لأن فسادهم عام في الدين والدنيا والآخرة .

5- الشرع الحكيم دليل نبوة من جاء به .

المبحث الرابع : ( الإيمان بنبوة سيد ولد آدم محمد صلى الله عليه وسلم ) صـــ796 ـــــ

• يكون الأيمان بالرسل مفصلاً .
• كانو جميع الرسل قبل النبي محمد صلى الله علية وسلم لأقوام مخصوصة .

1- عموم الرسالة .

من الصفات التي ميزة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم : صـــ799 ـــــ
1- نصرت بالرعب مسيرة شهر .
2- وجعلت لي الأرض مسجداً وطهوراً .
3- فأي رجل من أمتي أدركته الصلاة فليصل .
4- وأحلت لي الغنائم .
5- ولم تحل لأحد قبلي .
6- وأعطيت الشفاعة .
7- وكان النبي يبعث إلى قومه خاصة ، وإلى الناس عامه .

وقال صلى الله عليه وسلم ( لا يسمع بي رجل من هذه الأمة يهودي ولا نصراني ثم لا يؤمن بي إلا دخل النار)

2- ختم الرسالات . صـــ801 ـــــ

من أسماء الرسول صلى الله عليه وسلم : [ محمد – أحمد – الماحي – الحاشر – العاقب ]

س/ ما معنى الماحي ؟
جـ / يمحي الله به الكفر .

س/ ما معنى العاقب ؟
جـ /الذي ليس بعده نبي .

3- الإسراء والمعراج
.
• النبي محمد صلى الله عليه وسلم هو الوحيد الذي فضل با الإسراء والمعراج .
• كانت رحلة الإسراء والمعراج مره واحده فقط .

المبحث الخامس : ( المفاضلة بين الأنبياء ) صــــ810 ــــ

1- تعريف المحبة ومراتبها وهي :

أولها : العلاقة . – ثانياً : الإرادة .
ثالثاً : الصبابة . – الرابعة : الغرام .
الخامسة : المودة . – السادسة : الشغف .
السابعة : العشق . – الثامنة : التيم .
التاسعة : التعبد . – العاشرة : الخلة .

الأدلة على اصطفاء الخليلين : صـــ812 ـــــ

قال الشارح : ( إن الله اتخذ إبراهيم خليلاً ، وكلم الله موسى تكليماً إيماناً وتصديقاً وتسليما ً ).

قال النبي صلى الله عليه وسلم ( لو كنت متخذاً من أهل الأرض خليلاً لا تخذت أبا بكر خليلاً ، ولكن صاحبكم خليل الله ) .
وفي رواية : ( إن الله اتخذني خليلاً كما اتخذ إبراهيم خليلاً ) .

فضل بيت إبراهيم عليه السلام وخصائصه : صــــ817 ــــ

1- أنه سبحانه جعلهم أئمة يهدون بأ مرة إلى يوم القيامة.
2- أتخذ منهم الخليلين .
3- أنه جعل صاحب هذا البيت إماما للناس .
4- إنه جعل فيهم النبوة .
5- أنه أجرى على يديه بناء بيته الذي جعله قياماً للناس .
6- أمر عباده أن يصلوا على أهل البيت .
وإذا علم أن محمداً صلى الله عليه وسلم هو أفضل آل إبراهيم علم من ذلك أنه إذا صلى علية في الصلاة .

س/ كيف ال إبراهيم أفضل من ال محمد ؟
جـ / لأنهم جعل فيه النبوة والكتاب ، فلم يأت بعد إبراهيم نبي إلا من أهل بيته .

س/ أن النبي صلى الله عليه وسلم أفضل من إبراهيم ، فكيف طلب له من الصلاة مثل مالإبراهيم ، مع أن المشبه به أصلة أن يكون فوق المشبه ؟ وكيف الجمع بين هذين الأمرين المتنافيين ؟
جـ /
1- أن آل من إبراهيم فيهم الأنبياء الذين ليس في آل محمد مثلهم .
2- آل إبراهيم فيهم الأنبياء وأفضلهم محمد صلى الله عليه وسلم .


وهذه شرايح عرض ( سلايدات ) المحاضرة الأولى ، نزلتها للفائدة .



إلى هناء توقفنا في المحاضرة الأولى .. .. .. موفقين يآرب .