رد: طاولة الملك آرثر في منظماتنا
نعم يا أخي .. ان ما يرنو للقاء مستقبل هذه الأمة ليس بالشيء الغريب ، انما هذا هو جزء من مستئصلات الثقافة الحضارية التي تكون عادة مفعمة بالأحاسيس والشوق ، وعادة ماتستقبل هذه الاجواء بالفرح والسرور ،
يمكننا ان نسدل الستار على ماينتظر مستقبل المنظمات الدولية التي تحاول زرع ثمار التفوق والخذلان في ايدي اؤلائك الضعفاء الذين لا حول لهم ولا قوة !
لذلك نحن نتجه الى عمل اجتماعات على مستوى الصعيد المحلي للفرد والمؤسسة لكي تنمى مهارات الثقافة والإطلاع على هذه المشاريع التنموية الرائدة ، رغم كل مايعوق مسارها من محبظات ومثبظات !
أنا شخصياً أرى ان هذه المشاريع التنموية للإستثمارات الرائدة التي غالبا ماتجعل الفرد منتميا الى هذا الوطن الغالي يجب ان يتم توفير بيئة خالية تماماً من الاحباطات فيها .. والاعتناء بها وجعلها تواكب التطور المؤسساتي العالمي في القرن الحادي عشر ..
موضوع قيم تشكر عليه ..
|