21-02-2013, 11:51 PM
|
#5
|
تاريخ التسجيل: Apr 2010
كلية: كلية الآداب والعلوم الانسانية فرع كليات البنات
التخصص: !!*English*!!
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: متخرج
البلد: جــــدة
الجنس: أنثى
المشاركات: 6,426
|
رد: الاعتذار عن الترم كيف يكون؟
،’
حَيَّاك ربِّي أخِي الكَريم ,
الأفضَل مِنْ وُجْهَة نظرِي أنْ تُقدِّم عَلى الإعْتِذَار عَنْ طَريق الأودِس + , كَيف ؟
الدُّخُول إلى صَفْحَة "الطالِب" , وَ مِن ثُمَّ إلى "مُعَامَلات الطَّالِب" , ثُمَّ "اِختيَار الفصِل الدِّرَاسِي" , ثُمَّ "اِختيَار المُعَامَلة" {اِعتِذَار} وَ "تنفِيذ" ,
وَ قد يُسْأل الطَّالِب عَن أسْبَابِ الاِعْتِذار فَـ حِينهَا يَكتُبهَا وَ مِن ثُمَّ "تنفِيذ".
،’
وَ بإذنِ الله يتِم الإعْتِذار حِينهَا.
تأكَّد أنَّكَ مُعتذِر إذَا كُتِبَ بعَد تنفيذ الاِعْتِذار: " تمّ تنفِيذ طَلبَك برقم 1" , وَ كَذلِك يُحْذَف الجَدْوَل الدِّرَاسِي للطَّالِب تِلقائيًا وَ مُبَاشرَةً.
وَ أيضًا يَظهَر فِي الحَالَة الدِّرَاسِيَّة عِبَارَة "مُعتذِر".وَ إنْ ظَهَر لَك أنَّكَ غير مُعتذِر فَـ عَليكِ بِـ تقدِيم الاِعتِذَار مُجَدَّدًا.
،’
وَ إنْ أرَدَت أنْ تعتذر عَن طَريق الخِطَاب , فلا بَأس.
بِـ إمكَانَك أنْ تكتُب خِطَاب عَنْ رَغبتَك بِـ الإعتِذَار كَـ التَّالِي (إنْ أرَدت):
السَّلامُ عَليكُم وَ رحمةُ الله وَ بركَاتُه
إلى وَكِيل كُلِّيَة ............................................. المُوقَّر.
أُفيدَك أنَا الطَّالِب: .................................. بِـ الرَّقم الجَامِعِي (.......) , وَ فِي المُسْتَوَى (.........) , بِـ أنِّي أرْغَب بِـ الإعْتِذَار هَذا التِّرم (الفصِل الدِّرَاسِي الثَّانِي) لِـ عَام 1434هـ , وَ ذلِك للأسْبَاب التَّالِيَة: ......................... , ......................... , ......................... , ......................... .
أرْجُو مِنْ سَعَادَتِكُم قُبُول أسْبَابِي المَذْكُورَة أعْلاه وَ إجْرَاء الاِعتِذار.
بُورِكت جُهُودِكُم الطَّيبَة , وَ شُكرًا لِـ وَقتِكُم.
الطَّالِب: ........................
التَّارِيخ: .. / .. / 1434ه , .. / .. / 2013 م.
التَّوقِيع: .......................
،’
أي أمِر آخر تفضَّل بَاركَ الله فيك.
دُمتَ بحفظِه سُبحَانه.
|
|
،’ .
رَبَّآه , إنِّي وَكَّلتُ أمْرِي إليك وَ أسْلَمتُ قلبِي لَك , وَ فوَّضَتُ رُوحِي إليك , فَـ كُنْ مَعِي يَـ رَحْمَن وَ أغْدِقنِي رَحْمَةً وَ بَرَكَة. .
،’
|
|
|
|