،’
وَ عَليكُم السَّلام وَ رحمةُ الله وَ بركاتُه
حَيَّاك ربِّي أخِي ,
المَعْذِرَة على التَّأخِير , السُّمُوحَة مِنك أخِي.
بِـ خُصُوص الاِعتِذَار , أرِيد أنْ أعِرِف أمر مَا إذَا سَمَحت ,
مَاهِيَ حَالتهَا الدِّرَاسِيَّة ؟
أقصِد فِي الأودِس هَل مَكتُوب فِي حالة الطَّالِب: مُستمِر فِي الدِّرَاسَة أم ماذا ؟
،’
لِي عَودَة بإذنِ الله.