[رغد محمد]

،’

مَرْحَبًا بِكَ أخِي ,
الحمدُ لله , بِـ اِستِطَاعتهَا أنْ تتقدَّم بِـ الإعْتِذَار إنْ شاء الله.
كُلُّ مَاعَليهَا فِعْلُه هُوَ كـ التَّالِي:
الدُّخُول إلى صَفْحَة "الطالِب" , وَ مِن ثُمَّ إلى "مُعَامَلات الطَّالِب" , ثُمَّ "اِختيَار الفصِل الدِّرَاسِي" , ثُمَّ "اِختيَار المُعَامَلة" {اِعتِذَار} وَ "تنفِيذ".
وَ قد تُسْأل عَن أسْبَابِ الاِعْتِذار فَـ حِينهَا تكتُبهَا وَ مِن ثُمَّ "تنفِيذ".

،’

وَ لِـ تتأكَّد مِنْ أنَّ الاِعْتِذَار قد حَدَث:
يُكتب بعَد تنفيذ الاِعْتِذار: " تمّ تنفِيذ طَلبَك برقم 1" ,
وَ كَذلِك يُحْذَف الجَدْوَل الدِّرَاسِي للطَّالِب تِلقائيًا وَ مُبَاشرَةً ( وفِي حالة زَوجَك الكَريمَة لا يُوجَد جَدْوَل إذًا لَنْ يحْدُث حذف هُنَا) ,
وَ أيضًا يَظهَر فِي الحَالَة الدِّرَاسِيَّة عِبَارَة "مُعتذِر".

،’

مُبَآرَك لِـ زَوجَك الحَمَل وَ أسْألُ الرَّحْمَن أنْ يُيسِّره عَليهَا وَ يحفظهَا وَ طِفلُهَا مِنْ كُل شَر ,
وَ أسْألُه سُبحَانه أنْ يكتُب لَكُم الاِبن/ـة المُطِيع/ـة البَار/ة بِكُم حَسَن/ـة الخُلُق , اللَّهُمَ آآآمِين.
أي سُؤال آخر تفضَّل بَارك الله فيك.