وَ عَليكُم السَّلام وَ رحمةُ الله وَ بركاتُه
حَيَّاكِ ربِّي عَزيزتي ,
للأسَف للآن لَمْ يتِم عَمَل شَيء فِي المَوضُوع , فقد سَألت الأسْبُوع المَاضِي عَن القِسْمَين وَ لَكِن لا جَوَاب.
المُوظَّفات يَقُلنَ لَمْ يأتِ لَهُنَّ أي قرَار أو مَعْلُومَة عَنْ الأمِر.
الله يصَبِّرْكُن عَزيزاتِي.
دُمتِ.