رد: بنات مادة مالية دوليه مع سحر مهران
ص24
اوجه الشبه بين عقود الخيار والعقود الاجلة :
1_ كل منهما يتم الاتفاق على السعر في الوقت الحالي على ان يتم التسليم في وقت لاحق يتم الاتفاق عليه.
2_ كل منهما يستخدم لأغراض التحول والحماية ضد تقلبات الاسعار .\
اوجه الاختلاف :
الاجلة الخيار البيان
لا توجد علاوة .
كلا الطرفين ملتزمين بتنفيذ العقد .
ارباح المشتري في العقد الاجل اكبر حيث لاتوجد علاوة .
خسارة المشتري والبائع غير محدودة . يدفع المشتري علاوة للبائع في بداية التعاقد .
المشتري له حق الخيار وليس الالتزام بالتنفيذ في حيث البائع ملزم بتنفيذ رغبة المشتري.
يحقق المشتري ارباح في حالة حدوث توقعه ,اقل من ارباح المشتري في العقود الاجلة حيث تخصم قيمة العلاوة .
خسارة المشتري محدودة بقيمة العلاوة .. خسارة البائع غير محدودة.
1_ من حيث دفع علاوة في بداية التعاقد .
2_ من حيث الالتزام بتنفيذ العقد.
3_ من حيث الربح .
4_ من حيث الخسارة
* كيف يتجنب البائع الخسارة الغير محدودة :
اذا كان بائع خيار شراء يلجأ الى شراء عقد خيار شراء مقابل بنفس القيمة والمده .
اذا كان بائع خيار بيع يلجأ الى شراء عقد خيار بيع بنفس القيمة والمدة .
.................................................. ............
ص 28
انواع عمليات التبديل : 1_ التامة 2_ الموجهة
1_ عمليات التبديل التامة :
يتم في هذا النوع من التبديل اغلاق عمليتيالبيع والشراء مع نفس الجهة المتعامل معها .
* حيث يتم تحديد سعري التبادل ( السعر الاني والسعر الاجل ) ومن ثم اجراء عملية التبادل كاملة مع نفس الجهة .
2_ عمليات التبديل الموجهة :
يتكون هذا النوع من عمليتين منفصلتين تغلق كل عملية من جهة مختلفة .
* حيث يتم المفاوضة على تحديد التسليم الاجل من جهة معينة ثم بعد فترة مثلا يتم تحديد التسليم الاني لنفس العملة مع جهة اخرى وليس من الضروري هنا ان يتساوى المبلغان .
_ محددات عملية المبادلة :
1_ لابد من وجود نظير اخر يرغب في عملية المبادلة .
2_ يصعب الغائها من طرف واحد الا بموافقة الطرف الاخر .
3_لايوجد جهة بضمان عملية التبديل الا الاطراف نفسهم لانه لايوجد بيت للتسوية .
_البنوك وعمليات التبديل:
*تقوم البنوك بعدة عمليات اهمها :
1_ تحويل عملة الى عملة اخرى بشكل مؤقت وبدون الاحتفاظ بأي وضع من العملات الاجنبية المتعامل بها , وتقوم البنوك بذلك لتغطية اوضاعها ولمواجهة التزاماتها المختلفة خاصة فيما يتعلق بتامين السيولة اللزمة من العملات .
2_تغذية الجهاز المصرفي بالسيولة المحلية, تقوم البنوك المركزية بتوفير السيولة عن طريق شراء عملة اجنبية / بيع عملة محلية انيا وبيع عملة اجنبية/ شراء عملة محلية اجلا في نفس الوقت .
3_ استعمال عمليات التبديل بغرض الاستثمار وادارة الاموال بهدف الحصول على الارباح .
.................................................. ........................ز
ص31
1_ الاحتياجات التجارية :
بفرض ان هناك مؤسسة ادخار واقراض تقبل الايداعات وتقوم بعمليات اقراض .
*المودعين: يستطيعون سحب اموالهم في المدى القصير لذلك فإن معدلات الفائدة يجب ان تتعدل وفقا لمتغيرات السوق .
*المقرتضين : يرغبون في الاقتراض بسعر فائدة ثابت لفترة طويلة .
*ولذلك فإن مؤسسة الادخار والاقراض قد تجد نفسها تدفع فائدة متذبذة على مطلوباتها من الودائع وتحصل على اسعار فائدة ثابتة على موجوداتها من القروض وهذا يجعلها معرضة لمخاطر متنامية *فإذا ارتفع سعر الفائدة فإن هذه المؤسسات ستضطر الى ان تدفع اسعار فائدة اعلى للمودعين لديهاولكن لن تستطيع في المقابل ان تدفع فوائدها على القروض طويلة الاجل .
*وللهروب من هذه المخاطر المتعلقة بسعر االفائدة فإان مثل هذه المؤسسات ستستخدم اسواق المبادلة لتحويل الالتزام بالحصول على سعر فائدة ثابت من القروض الى سعر متذبذب او تحويل التزامها بدفع فائدة متذبذبة للمودعين لديها الى التزام يسع فائدة ثابت .
2_الميزة النسبية :
في حالات كثيرة لأحد المؤسسات قدرة اكبر على دخول اسواق راس المال من غيرها من المؤسسات .
الملائمة الإئتمانية :
على المتعامل ان يقيم الملائمة الائتمانية لنظيره في عملية المبادلة وذلك لانه لايوجد جهة محددة تضمن العقد اذا لم يلبى احد اطرافه التزاماته.
فإذا واجه المتعامل عجزا لدى احد نظرائه فلا سبيل امامه سوى ان يدفع قضيته لتعويض الالتزام الذي فقده.
مدى توافر نظراء اضافيين :
رغبة المتعامل في الدخول في عملية مبادلة تعتمد على توافر نظراء اضافيين مما يمكنه من التخلص من جزء من المخاطر المتعلقة بالعملية .
* الهيكل الزمني لتغيرات اسعار الفائدة :
اذا كان من المتوقع ارتفاع اسعار الفائدة فإان متعاملين المبادلة يجب ان يتقاضوا هامشا اعلى على المبادلات ذات الاستحقاق الابعد .
|