03-05-2013, 11:37 PM
|
#14
|
تاريخ التسجيل: Jun 2010
التخصص: علم نفس ولله الحمد
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: السادس
الجنس: أنثى
المشاركات: 157
|
رد: تنبيييه هاااام لطالبات الدكتورة نسرين يعقوب ( انتساب ) توجيه وارشاد 2
اكتشف البرت إليس أن سلوكيات مرضاه ليست نتيجة مطلقة للتعلم والاشتراط وإنما بدا له أن سلوكهم هو نتيجة للاستعدادات الاجتماعية البيولوجية للإبقاء على الأفكار والاتجاهات غير المنطقية.
يركز في علاجه على التفكير والحكم والتقدير والتحليل والفعل بينما لا يهتم كثيرا بالتركيز على المشاعر.
كما يقول: إن الذي يسيرنا أفكارنا ومعتقداتنا.
ولكن يحصل موقف معين أتعامل مع هذا الحدث بخبراتي السابقة وأفكاري واتجاهاتي ومعتقداتي وابدأ انفعل وتحدث ردة فعل أو عاقبة ليست السبب فيها الأساسي ما حصل الآن أو الكلمة التي قالها لي زميلي.
وإنما السبب ما كنت آخذه في خاطري أو ما كان في خاطري محمل من معتقدات.
فيرى أليس: أن هناك ثلاثة محاور أساسية وهي:ABC
Aالحدث النشط Active Event وهو حدث غير مرغوب يبعث على الضيق .
Bمعتقدات Belief نظام المعتقدات أو الاتجاهات أو الأفكار أو المفاهيم التي يحملها الفرد أما نتيجة خبراته أو تعامله مع الآخرين وكما قلنا يدخل فيها الوراثة.
C العاقبة Consequence الحالة الانفعالية أو العاقبة التي تحدث نتيجة لنظام المعتقدات الذي يحملها الفرد وليست بسبب الحدث النشط.
مثال تربوي لمعلم:
يوم سيء بالمدرسة.
وصل متأخرا ونسي دفتر التحضير (حدث نشط A ).
سوف اصطدم بمدير المدرسة وهو لا يودني ولدي تحقيق سابق معه ( معتقدات B ).
قلق وتوتر يؤثر على مسيرة اليوم الدراسي للمعلم .
( العاقبة المشحونة انفعاليا C).
وقد تتحول العاقبة المشحونة انفعاليا إلى منشط (A) ويزداد التوتر لدى المعلم وقد يتطاول على مديره.
النظرة للإنسان:
1ـ تركز نظرة أليس في الإرشاد و العلاج العقلاني الانفعالي للإنسان في أن هناك تشابكا بين العاطفة والعقل أو التفكير والمشاعر. ويركز العلاج العقلاني على أن البشر يفكرون ويشعرون ويتصرفون بشكل متآن (أي في نفس الوقت) وهم نادرا ما يشعرون بدون أن يفكروا لأن المشاعر عادة تستثار عن طريق إدراك موقف معين.
2ـ أن الاضطرابات النفسية أو الانفعالية أو ما يسمى بالاضطرابات العصابية هي نتاج للتفكير غير المنطقي وغير العقلي.
3ـ أن التفكير غير المنطقي يعود في أصله إلى مراحل التعلم المبكرة المتصفة بعدم المنطق والذي يتعلمه الطفل من والديه وبيئته والمحيطين به.
4ـ أن الكائن البشري مخلوق متكلم وانه يعتمد في تفكيره على استخدام الرموز اللغوية , ونظرا لارتباط التفكير غير المنطقي بالعاطفة والانفعالات فان التفكير غير المنطقي يستمر طالما كانت هناك اضطرابات انفعالية.
5ـ أن الاضطرابات الانفعالية لا ترجع إلى الظروف الخارجية أو الأحداث ولكنها ترتبط بكيفية الإدراك وباتجاهات الفرد تجاه تلك الأحداث. أي أن نوع التفكير هو الذي يجعل الأشياء تبدو جميلة أو قبيحة.
6ـ ينبغي مهاجمة وتحدي الأفكار والانفعالات السلبية أو القاهرة للذات, وذلك بإعادة تنظيم الإدراك والتفكير بدرجة يصبح معها الفرد منطقيا وعقلانيا.
هدف التوجيه والإرشاد:
يجب التأكيد على ضرورة أن يعرف العميل بأن تعبيراته اللفظية عن نفسه ( حديث النفس ) هي سبب مشاكله واضطراباته الانفعالية .
وان يرى بأن تعبيراته اللفظية عن نفسه غير عقلية وغير منطقية.
وأن يقوم العميل بتعديل تفكيره حتى تصبح تعبيراته اللفظية عن نفسه أكثر معقولية وفعالية مما يجعلها لا ترتبط بالانفعالات السلبية وبالسلوك الانهزامي.
إن الغرض الرئيسي من العلاج العقلاني الانفعالي هو إزالة أو خفض النتائج غير المنطقية أو الاضطرابات الانفعالية لدى المسترشد ويشتمل ذلك على هدفين أساسيين هما:
1/ تقليل القلق (أو قهر النفس) إلى أقل حد ممكن وتخفيض العدوان أو الغضب أيضاً إلى أقل حد ممكن ( أو إلقاء اللوم على الآخرين أو على الظروف).
2/ تزويد المسترشدين بطريقة تمكنهم من أن يكون لديهم أدنى مستوى من القلق ومن الغضب وذلك من خلال التحليل المنطقي لاضطراباتهم.
وقد توصل أليس إلى إحدى عشرة فكرة ( تعبير لفظي) مما يعتبره غير عقلي وغير منطقي, مما يؤدي للشعور بالاضطراب وهي:
الفكرة الأولى: ”يجب أن يكون الإنسان محبوبا وقادرا على الاكتفاء, وأن يكون ذا تحصيل عال حتى يشعر بقيمته“.
1ـ رأى ايليس أن هذه الفكرة غير منطقيه لان إرضاء الناس غاية لا تدرك بسهوله وإذا اجتهد الفرد في سبيل الحصول عليه فقد يزداد اعتماده على الآخرين.
2ـ ويقل شعوره بالأمان ويزداد تعرضه للإحباط ورغم انه من المرغوب فيه أن يكون الفرد محبوبا من الآخرين.
3ـ إلا أن الشخص العاقل لا يضحي باهتماماته ورغباته في سبيل تحقيق هذه الغاية.
الفكرة الثانية: ”أن يكون الفرد على درجه كبيره من الكفاءة والمنافسة والانجاز حتى يمكن اعتباره شخصا ذا أهميه”.
1ـ وهذه الفكرة من المستحيل تحقيقها بشكل كامل فان الإصرار على تحقيقها ينتج عنه اضطرابات نفسيه جسميه وشعور بالنقص وعدم القدرة على الاستمتاع بالحياة الشخصية وشعور دائم بالخوف من الفشل.
2ـ أما الشخص المنطقي انه يفعل ذلك لكي يستمتع بالنشاط الذي يقوم به وليس لمجرد مشاهدة النتائج.
الفكرة الثالثة: "بعض الناس يتصفون بالشر والوضاعة والجبن ولذلك فهم يستحقون أن يوجه لهم اللوم والعقاب"
1ـ وهذه الفكرة غير منطقيه لأنه لا يوجد معيار مطلق للصحيح والخطأ وكل الناس معرضون للتردي وارتكاب الأخطاء والتأنيب والعقاب .
2ـ لا تؤدى عادة إلى تحسين السلوك حيث لا يلومون الآخرين ولا يلومون أنفسهم أن يحسنوا أو يصححوا سلوكهم إذا كانوا مخطئين فإنهم يوقنون أن لوم الآخرين لهم يدل على اضطراب هؤلاء الآخرين لتصبح كارثة أو تؤدي بهم إلى الشعور بانعدام الأهمية.
الفكرة الرابعة: "انه لمن النكبات المؤلمة أن تسير الأمور على غير ما يريده المرء لها"
يتعرض المرء للإحباط وهذا الإحباط حزن شديد ومستمر ويرجع ذلك للأسباب الآتية:
1ـ لا يوجد سبب يجعل الأشياء تختلف عن الواقع الذي هي عليه.
2ـ الانغماس في الحزن والضيق لا يغير الموقف ولكن الغالب انه يزيده سوء.
3ـ إذا كان من المستحيل عمل أي شيء بالنسبة للموقف فان الشيء المنطقي الوحيد الذي يمكن عمله هوان نتقبل هذا الموقف.
4ـ ليس من الضروري أن يؤدي الإحباط إلى الاضطراب الانفعالي طالما أن الفرد لم يحدد الموقف في صوره تجعل من الحصول على الرغبات أمر ضروريا للرضاء والسعادة.
5ـ إن المواقف غير السارة قد تكون مؤديه إلى الاضطراب ولكنها ليست مفزعه ولا تمثل نكبه إلا إذا نظر المرء إليها على هذا النحو.
الفكرة الخامسة: "إن التعاسة تنتج عن ظروف خارجية لا يستطيع الفرد التحكم فيها "
1ـ يرى ايليس أن هذه الفكرة غير منطقيه .
2ـ لأنه في الواقع نجد القوى والإحداث الخارجية مؤذيه وضاره بدنيا , ولا يمكن أن تكون ضاره إلا إذا سمح الفرد لنفسه أن يتأثر بها نتيجة إلى استجاباته و اتجاهته.
3ـ والشخص الذي على درجه من الذكاء يعرف أن التعاسة تأتي بدرجه كبيره من داخله .
4ـ وانه بينما يهتز الفرد أو يتضايق بفعل الأحداث الخارجية عنه فانه يعترف بان استجاباته يمكن أن تتغير عن طريق تغيير تصوراته و تعبيراته الداخلية عن هذه الأحداث.
الفكرة السادسة:
”إن الاشياء الخطرة تعتبر سببا للانشغال البالغ ويجب أن يكون الفرد دائم التوقع لها"
وهذه أيضا من جهة نظر ايليس فكرة غير منطقيه لان الانشغال والقلق من شانه أن.....
1ـ يمنع التقويم الموضوعي لاحتمال وقوع شيء خطر.
2ـ وغالبا ما يشوش على التعامل الفعال مع الحادث الخطير عند وقوعه.
3ـ قد يسهم مثل هذا التفكير في وقوع هذا الحادث الخطير.
4ـ تضخيم احتماليه حدوث حادثه خطيرة.
5 ـ منع وقوع الأحداث القدرية.
6ـ كثير من الأحداث المخفية تبدو اكبر كثيرا من واقعها.
7ـ إن الشخص العاقل يدرك أن الأخطاء ليست بالصورة المفجعة وان القلق لن يمنع هذه الأحداث وان القلق في حد ذاته أكثر ضررا مثل الفرد الذي يعرف انه عليه أن يعايش هذه الأشياء التي يخشاها لكي يثبت أنها ليست مخيفه في الواقع.
الفكرة السابعة: ”انه من السهل أن نتفادى بعض الصعوبات والمسئوليات الشخصية عن أن نواجهها“
1ـ وهذا التفكير غير منطقي لأنه تجنب القيام بواجب ما يكون أصعب وأكثر إيلاما من القيام به ويؤدي فيما بعد إلى مشكلات والى مشاعر عدم الرضا.
2ـ فالشخص العاقل يقوم بما ينبغي عليه القيام به دون تشكي.
3ـ فان هذا الشخص يتفادى بذلك الأعمال المؤلمة غير المطلوبة وعندما يجد الفرد نفسه متجنبا للمسئوليات فانه يقوم بتحليل الأسباب التي تكمن وراء تفاديه للمسئوليات.
الفكرة الثامنة: ”ينبغي على الفرد أن يكون مستندا على آخرين وان يكون هناك شخص أقوى منه يستند عليه“
1ـ نعتمد جميعنا على الآخرين بدرجه ما فانه لا يوجد سبب يجعلنا نزيد من هذا الاعتماد إلى درجه قصوى.
2ـ لان ذلك يؤدي إلى فقدان الاستقلال الذاتي وإحساس الفرد بعدم الأمن .
3ـ والشخص المتعقل يسعى إلى الاستقلالية والذاتية ولكنه يقبل مساعدة الآخرين عندما يكون ذلك ضروري.
الفكرة التاسعة:" إن الخبرات و الأحداث المتصلة بالماضي هي المحددات الاساسيه للسلوك في الوقت الحاضر وان تأثير الماضي لا يمكن استبعاده“
1ـ وهذه فكره غير عقلانيه إن التأثير المفترض للماضي قد يستخدم كعذر ولكن التغلب عليه ليس أمرا مستحيلا .
2ـ إن الشخص المتعقل يرى أن الماضي جزء هام من حياته ولكنه يدرك أيضا انه من الممكن تغيير الحاضر.
الفكرة العاشرة: ”ينبغي على الفرد أن يحزن لما يصيب الآخرين من مشكلات واضطرابات“
1ـ مشكلات الآخرين لا ينبغي أن تكون مصدر انشغال للفرد ,ومن ثم يجب إلا تسبب له ضيقا وهما.
2ـ وعندما يصبح الفرد مضطربا بدرجة شديدة بسبب سلوك الآخرين فهذا قد يعني ضمنا أن هذا الشخص لديه القدرة على ضبط سلوكهم .
3ـ ولكنه في الواقع يقلل من قدرته على تغيرها.
وفي مقابل ذلك يهمل مشكلاته الشخصية.
أما الشخص العاقل والمنطقي فانه يحدد ما إذا كان سلوك الآخرين بدأ يأخذ صورة مضطربة.
ويحاول أن يفعل شيئا ليساعد الآخرين على التغيير, وإذا لم يكن بوسعه عمل شي فانه يتقبل هذا السلوك .
ويحاول أن يخفف من آثاره بقدر المستطاع.
الفكرة الحادية عشرة: ”هناك دائما حل صحيح أو كامل لكل مشكلة , ويجب أن نبحث عن هذا الحل لكي لا تصبح النتائج مؤلمة“
وهذه الفكرة غير منطقية (من وجهة نظر ايليس) لأنه:
1ـ لا يوجد مثل هذا الحل الكامل.
2ـ أن ما نتصوره من نتائج تترتب على الإخفاق في الحصول على مثل هذا الحل الصحيح والكامل ,غير واقعي وإنما يقودنا الإصرار على العثور على مثل هذا الحل إلى القلق والخوف.
3ـ أن هذا السعي إلى الكمال في الحلول ينتج عنه حلول اضعف من الممكن فعلا ويحاول الشخص المتعقل أن يجد حلولا ممكنة متنوعة للمشكلة , وان يتقبل أفضلها أو أكثرها واقعية مع التسليم بأنه لا يوجد إجابة كاملة لأي مسالة أو مشكلة.
هذه الأفكار لاقت قبولا من الباحثين بل استحوذت على كثير من اهتمامهم البحثي وأثبتت بعض البحوث مصداقيتها,وقد عاد أليس فلخص هذه الأفكار في ثلاث حتميات أساسية أي مصاغة في صورة يجب وينبغي وهي:
1- يجب علي (أو ينبغي) أن أؤدي ما علي جيدا وأن أكون محبوبا من جانب الآخرين ذوي الأهمية ومن المزري ألا أفعل.
2- يجب عليك أن تعاملني برفق وبعدل، ومن المفزع ألا تفعل فاني حينئذ لا استطيع تحملك ولا تحمل سلوكك وتكون حينئذ شخصا سيئا.
3- يجب أن يتعامل العالم بشكل طيب ملئ بالحظ وان يمنحني كل شئ أريده فورا، ومن المفزع ألا يفعل ذلك، انه حينئذ يكون عالم بغيضا.
نظرية A-B-C في الشخصية :
يرى إليس في هذه النظرية أن الناس يأتون عادة للعلاج نتيجة حالة انفعالية أو سلوكية ( (C) (Consequenceتسبب لهم اضطرابا
وغالبا ما يعزون هذا الانفعال أو السلوك إلى أحداث ACTIVATING)) (A) ،أي حادث خارجي مثل عراك مع صديق
وتوجد هناك علاقة سببية ثابتة بين (A,C)
أهداف العلاج :
تعليم المسترشد تحليل وتصحيح الحقائق التي شوهت أو تحرفت. وذلك لتمييز معقداته غير العقلانية من العقلانية.
عندئذ يمكنه تحدي معتقداته غير العقلانية .
ويهدف العلاج إلى خفض القلق والعدوان أو الغضب إلى أقل مستوى ممكن.
تزويد الأفراد بطريقة يستطيعون بها خفض القلق والعدوان إلى أقل مستوى ممكن.
هناك أهداف أخرى لها صلة بالصحة النفسية للفرد، منها الاهتمام بحقوق الآخرين، والتوجيه الذاتي، وزيادة دافعية العميل للاستمرار في النقاش ليصبح عادة لتوجيه الذات حتى بعد انتهاء العلاج.
زاد إليس على خطوات العلاج في النموذج الذي وضعه خطوات ليصبح 6 خطوات بدلا من 3 وهي ( A-B-C-D-E-F). الخطوات الثلاثة الأولى توضح كيفية تطور المشكلة، الثلاث الأخرى تبين مراحل علاجها.مثال:
انظري ص 391
دور المرشد :
وظائف المرشد :
تحديد الأفكار غير المنطقية التي تحفز السلوك المضطرب.
مجابهة المسترشد لجعل الأفكار التي لديه مقبولة.
عرض الطبيعة الغير منطقية لتفكير المسترشد.
استخدام التحليل المنطقي لتحديد الاعتقادات والانفعالات غير المنطقية لدى المسترشد.
عرض أسباب عدم صلاحية الأفكار التي تقود مستقبلا إلى السلوك المضطرب.
استخدام أسلوب الاستهزاء والاستخفاف في مجابهة التفكير غير المنطقي للمسترشد .
شرح كيفي استبدال هذه الأفكار بأفكار تجريبية ذات قاعدة قوية.
تعليم المسترشد كيفية استخدام الأسلوب العلمي في التفكير حتى يلاحظ ويقلل من الأفكار غير المنطقية سواء في الحاضر أو المستقبل ومن ثم توقف المشاعر التي تهدم النفس والسلوك.
الأساليب الإرشادية :
1- تحديد المعتقدات والأفكار.
2- النقاش:
أ) المرحلة الأولى: مرحلة التفاصيل.
ب) المرحلة العامة: البحث عن إيجاد بديل أكثر عقلانية كطريق للتفكير وللتفكير 3 أشكال:
1- معرفي 2- تخيلي 3- سلوكي
3- المواجهة. 4- التحليل العقلاني.
5- الواجبات المنزلية. 6- المسايرة(الملاطفة).
7- تعميق الوعي.
بنات انا نسخت الملف البرت ورتبته لكم ماعاد عليكم الا تنسخوه في وورد وتطبعوا الاوراق وتذاكروها بالتوفيق,,,
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة لموره الاموره ; 03-05-2013 الساعة 11:39 PM.
|
|
|