إنهُ الخلُقُ العظيمُ المُجتبى وهْوَ مِشكاةُ الفضيلةِ والمَعينْ
لليتامى والنِّسا والضُعَفا رِفقهُ بل للخلائقِ أجمعينْ
للطيورِ ووكرِها وصِغارِها للحياةِ ومَن يُصَلِّ على الأمينْ
حُبّهُ لاينتهي فمحمّدٌ قد تجلّى رحمةً للعالمينْ
|
التعديل الأخير تم بواسطة *ليمونة* ; 09-05-2013 الساعة 10:07 PM.
|