عرض مشاركة واحدة
منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 22-05-2013, 05:49 PM   #17

دلال حسن السيد

جامعي

 
تاريخ التسجيل: Dec 2011
التخصص: علم نفس
نوع الدراسة: تحضيري إداري إنساني خطة أ
المستوى: الأول
الجنس: أنثى
المشاركات: 50
افتراضي رد: اسئلة للفئات الخاصة447 (المنهج الجديد المعتمد2013)مفيدة للطلاب والطالبات

اسئلة الفصل الثاني

س1/ من المهم توضيح المقصود بالمصطلحات أو المفاهيم المستعملة في أي مجال علمي حتى لايساء فهمها أو تفهم بدلالة غير الدلالة المقصودة بالدراسة ( صح ).

س2/ تتعدد المعاني الخاصة ببعض المصطلحات المستخدمة في العلوم ولذلك لابد من تحديد المعاني التي تناسب أو تتفق مع أهداف تخصص معين أو دراسة معينة وإجراءاتها ( صح ).

س3/ يساعد وضع التعريف في وضع إطار مرجعي يستخدمه الباحث في التعامل مع المشكلة بالدراسة أو الكتاب او البحث ( صح ).

س4/ يعد وجود تعريف للمصطلحات الخاصة بفئات الإعاقة المختلفة أمرا هاما لكي يحصل المعاق علي حقوقه المناسبة ( صح ).

س5/ يذكر مرس – كنج – سيزر – سنة 1990التلاميذ الذين يعتبرون ذوي صعوبات تعلم في إحدى الولايات يعتبرون كذلك في ولاية أخرى ( X ). التصحيح : لا يعتبرون كذلك

س6/ التعريفات الخاص بفئة الإعاقة لا تختلف من ولاية إلى أخرى ( X ). التصحيح : يختلف

س7/ التعريفات الخاص بفئة الإعاقة تختلف من ولاية إلى أخرى و هناك اختلاف في هذا الأمر أيضا في الولاية الواحدة من منطقة إلى أخرى ومن نظام دراسي إلى آخر ( صح ).

س8/ الأهداف العامة للتشخيص متعددة ومتنوعة ( x ).

س9/ لا يساعد التشخيص في التوصل إلي تسمية مناسبة أو تصنيف مناسب للمرض أو للمشكلة ( x )

س10/ استمدت كلمة تشخيص من أصل إغريقي يعني عبر الفهم والفهم الكامل ( صح ).

س11/ يتطلب التشخيص القيام بعمليات أو خطوات معينة أساسية عدد هذه العمليات أو الخطوات؟ وما الهدف منها؟
: ( الملاحظة - الوصف - معرفة الأسباب - التصنيف - التحليل - المقابلات - الفحوص الطبية والمعملية ) و الهدف منها الوصول إلي افتراض أو تحديد دقيق لمشكلة المعاق أو المريض أو العميل للمساعدة علي فهم مشكلته.

س12/ التشخيص للعميل هو تقويم خصائص شخصية هذا العميل قدراته، إنجازاته، سماته، عجزه أو إعاقته التي تساعد في فهم مشكلاته ( صح ).

س13/ التشخيص لا يتطلب جمع المعلومات المتاحة وتحليلها وتنظيمها والتنسيق بينها بقصد التخطيط للمستقبل ( x ). التصحيحً: يتطلب

س14/ هناك قضية هامة في التشخيص يترتب عليها اختلاف هام في استخدام الإجراءات والأساليب والأدوات التي نتبعها أو نستخدمها في التشخيص ؟ اذكر هذه القضية ؟
منهج التشخيص تصنيفي ام ديناميا

س15/ يمكن أن يكون التشخيص عملية يحاول الأخصائي النفسي عن طريقها التوصل إلي تسمية مناسبة أو تصنيف مناسب للمرض أو للمشكلة ويسمى ذلك تشخيص تصنيفي ( صح ).

س16/ تعدد وتتنوع قوائم التصنيف ونظمه وتختلف مصطلحات هذه القوائم ومسمياتها ومن أشهرها:
• تعدد وتتنوع قوائم التصنيف ونظمه وتختلف مصطلحات هذه القوائم ومسمياتها ومن أشهرها تلك التي وردت في الدليل الذي نشرته لجنة المسميات والإحصائيات التابعة للجمعية الأمريكية لطب النفسي والعقلي عام 1965 ثم القائمة التي أقرتها الجمعية العمومية لمنظمة الصحة العالمية عام 1967:

س17/ يعترض البعض على منهج التشخيص التصنيفي اذكري سبب ذلك !
على اساس أنه ليس هناك مايؤكد أن التصنيف الذي نتوصل إليه يتفق مع طبيعة الأشياء.

س17/ لايوجد هناك فرق بين التصنيف والتسمية ( x ).

س18/ هي مجموع الأسماء أو التشخيصات أو العناوين التي تطلق على الأطفال أو على مجموعات منهم للإشارة إلى أنهم يشاركون في خصائص هامة لها دلالتها بالنسبة لما يعانون من أمراض أو متلازمات وتتضمن تعريفا أو وصفا للمصطلح يشمل الأعراض وزملاتها وتجمعات هذه الاضطرابات:
أ- التصنيف ( ). ب- التسمية ( @ ). ج- جميع ما سيق ( ). د- ليس مما سبق ( ).

س19/ عملية كشف أو خلق لنظام يندرج فيه الأفراد أو الأطفال المتشابهون أو الجماعات المتشابهة في طبقات أو فئات ينظر إليها كوحدات ومن ثم يمكن اختصار التعدد الطبيعي الهائل :
أ- التصنيف ( @ ). ب- التسمية ( ). ج- جميع ما سيق ( ). د- ليس مما سبق ( ).

س20/ هي مجموعة من المصطلحات والتعريفات:
أ- التصنيف ( ). ب- التسمية ( @ ). ج- جميع ما سيق ( ). د- ليس مما سبق ( ).

س21/ هو عملية توزيع الأفراد أو الجماعات على هذه المصطلحات وهو أيضا إطلاق أسماء على هذا الترتيب للمسميات في أنماط لها معناها ودلالتها:
أ- التصنيف ( @ ). ب- التسمية ( ). ج- جميع ما سيق ( ). د- ليس مما سبق ( ).

س22/ تتطلب دقة التعريف وتقنينه وهو أمر بالغ الصعوبة في تناول الأمراض النفسية والعقلية وحتى الإعاقات:
أ- التصنيف ( ). ب- التسمية ( @ ). ج- جميع ما سيق ( ). د- ليس مما سبق ( ).

س23/ يتطلب أن يكون شموليا وألا تتداخل الفئات وأن يكون على أساس من أهم الخصائص واهم العلاقات:
أ- التصنيف ( @ ). ب- التسمية ( ). ج- جميع ما سيق ( ). د- ليس مما سبق ( ).

س24/ لا يختلف التصنيف من مؤسسة إلى أخرى أو من مستشفى إلى آخر ( x ).
التصحيح : يختلف

س25/ عملية التشخيص تكون من مرحلتين: ( اذكرها ):
• عملية التشخيص تكون من مرحلتين:
- الأولي: هي الوصف المبني علي كل البيانات التي تم جمعها عن العميل أو المعاق.
- الثانية: هي تفسير هذه النتائج بصورة تكشف عن نمط أو نسق له دلالة إكلينيكية.

2- ليس من اليسر في الوقت الحاضر التوصل إلى أسلوب ثابت لتقييم ولفهم ديناميكية الشخصية يصلح في كل الحالات ويكون مقبول منكل أصحاب النظريات المختلفة في ميدان علم النفس والتربية الخاصة ( صح ).

س27/ لا يعتبر التشخيص هام وضروري لبناء خطة علاجية سليمة ( x ).

س28/ عدد أهداف التشخيص؟
1- الكشف عن من يحتاج لخدمات نفسية أو تربوية في مجال ما مثل التخلف العقلي وصعوبات التعلم أو التوحد وغيرها..
2- الإحالة أي تحويل المريض إلي مؤسسات ذات إمكانيات أفضل.
3- تخطيط البرامج التربوية للأفراد أو للمجموعات أو لطفل بعينة.
4- تقييم البرامج والتعرف على مدى فعلية البرنامج المطبق.
5- مراجعة تقدم المريض أثناء تطبيق البرنامج.

س29/ يعتمد التشخيص علي:
أ- التشخيص الوجداني ( ). ب- التشخيص المعرفي ( ). ج- التشخيص الإكلينيكي ( ). د- كل ما سبق ( @ ).

س30/ عدد المقاييس والأدوات التي يمكن أن تستخدم لتشخيص ذوي الاحتياجات الخاصة؟ وماذا يقيس كل منها ؟


1- اختبارات الذكاء.
من أجل تحديد القدرة العقلية العامة والوظائف الإدراكية بشكل عام.
مثل اختبار وكسلر لقياس ذكاء الأطفال واختبار بينية للذكاء واختبار جودانف هارس لرسم الرجل ومقاييس مكارثي للقدرات العقلية. واختبار الكفاية العقلية للمعاقين.

2- الاختبارات التحصيلية.
لتحديد مستوى الأداء التحصيلي الحالي في مواضيع أكاديمية أو دراسية مختلفة.
مثل بطارية وودكاء جونسون النفسية التربوية المعدلة واختبار المفردات اللغوية المصورة ومقياس المهارات العددية للمعاقين.

3- السلوك التكيفي ( النضج الاجتماعي ).
لتحديد مهارات الاعتماد على النفس والمهارات الاجتماعية.
مثل مقياس فاينلاند التكيفي ومقياس الجمعية الأمريكية ومقياس كين وليفين للكفاية الاجتماعية.
4- اجتماعي وجداني.
لتحديد مهارات التعامل الشخصية.
مثل قوائم التعرف على المشاكل السلوكية لوالكر.

5- اللغة والتواصل.

لتحديد كيفية استخدام اللغة في التواصل.
مثل اختبار بي بودي للكلمات المصورة المعدل، اختبارات اللغة المكتوبة، اختبارات التمييز السمعي، اختبارات المفردات اللغوية ومقياس مهارات القراءة للمعاقين عقليا ومقياس مهارات الكتابة للمعاقين عقليا.
6- مقابلة الوالدين.
للحصول على معلومات من الأسرة حول أداء الطفل في المنزل والأماكن الأخرى.
ممكن أن تكون المقابلة غير رسمية.
7- مقابلة الطفل.
للحصول على معلومات من الطفل عن مستواه الأكاديمي والسلوك والمهارات الوظيفية.
ممكن أن تكون المقابلة غير رسمية.
8- ملاحظة سلوك الطفل واضطراباته الانفعالية.
لملاحظة سلوك الطفل في بيئات ومواقف مختلفة.
تقييم وظيفي أو تقييم بيئي مقياس بيركس- روشاخ- قائمة السلوك الفصامي لكريك.

9- قياس الإبصار.

لتحديد حدة الإبصار ومجال البصر.
مثل مقياس الكفاءة البصرية لبراجا ولوحة سنلن ومقياس بندر البصري ومقياس بيري – بكتينا للتآزر البصري الحركي.

10- صعوبات التعلم.

لتوفير معلومات مفيدة لتخطيط وتنفيذ البرامج التعليمية.
مثل اختبار الينوي للقدرات النفس لغوية واختبار فروستك لتطوير الإدراك البصري ، مقياس مايكلبست لصعوبات التعلم ن ومقياس مكارثي للقدرات المعرفية ومقياس درل السمعي القرائي.
11- قياس السمع.
تقييم التمييز السمعي والأصوات المتجانسة.
مقياس ويب مان للتمييز السمعي واختبار جولدمان فرستو ودكوك واختبار لندا مود.

س31/ عدد الإجراءات التي اللازم إتباعها لتحديد ما إذا كان الطفل أو التلميذ يحتاج لخدمات
التربية الخاصة :
1- ملاحظة أن هناك مشكلة لدى الطفل ( وان التدخلات قبل الإحالة لم تنجح ).
2- إحالة الطفل إلى فريق التربية الخاصة لدى المدرسة.
3- تقييم الطفل وتطبيق بعض الأدوات ( لابد من اخذ موافقة ولي الأمر ).
4- مراجعة نتائج التقييم.
5- تحديد حاجة الطفل بناء على نتائج التقييم والتعليمات.
6- إعداد برنامج تربوي فردي ( ويتطلب مشاركة الأسرة ).
7- تحديد الخدمات المطلوبة والبيئة التعليمية المناسبة بناء على البرنامج التربوي الفردي.
8- إعادة التقييم لتحديد استمرارية حاجة الطفل كل ثلاث سنوات على الأكثر ويفضل تقليل الفترة بين مدد التقييم.

س32/ يمكن فصل التنبؤ عن كل من التشخيص والعلاج أو الرعاية ( x ).

س33/ يصعب فصل التنبؤ عن كل من التشخيص والعلاج أو الرعاية ( صح ).

س34/ يهدف إلي تقدير احتمالات تطور الإعاقة أو المرض أو المشكلة ومدي الاستجابة لعلاج معين:
أ- التشخيص ( ). ب- الفحص ( ). ج- التنبؤ ( ). د- أ+ ب ( @ ).

س36/ عددا لعوامل التي يجب فحصها في عملية التنبؤ.

1- الحالة الجسمية والصحية:
- من خلال الفحص الطبي.
- قد تكون الحالة الجسمية عاملا في تقرير الحدود التي يمكن أن تصل إليها المحاولات العلاجية.
- إجراء الفحص الطبي ضروري لتقرير إمكان وجود اضطراب عضوي ومدى ونوع تأثيره في المرض أو الحالة.
- سوء الحالة الجسمية وأزماتها قد تشكل عائقا خطيرا في تقدم العلاج أو الإفادة من الرعاية.
2- بيئة المريض أو المعاق:
- قد تكون التعديلات الممكن إحداثها في بيئة المريض أو المعاق من العوامل الهامة التي تحد من تأثير العلاج وذلك إذا اضطر المريض للمعيشة في بيئة لا يشعر فيها بالأمن أو إذا لم يكن هناك طريق لتحسين العلاقات العائلية أو المدرسية ، أو تذليل الصعوبات المالية أو تعذر الحصول على عمل مناسب للمعاق يتناسب مع إعاقته أو تحسين علاقات أفراد جماعة الإقران.
- قد يحدث تطور في العلاج من خلال إحداث بعض التغيرات في بيئة الفرد الذي يعاني من مشكلة معينة.
3- عمر المريض أو المعاق:
- له أهميته في تقرير إمكانيات العلاج.
- وجد في العلاج عن طريق التحليل النفسي الكلاسيكي أن: المرضى بعد أواخر الأربعين لايستجيبون استجابة طبية للعلاج.
- يمكننا الكشف عن عملية التوحد خلال: عامين أو ثلاثة من عمر الطفل والتعرف على الفصام: قرب المراهقة.
- كل طرق العلاج تتطلب: تغييرا وتعلما جديدين.
- الشباب وصغار الراشدين: يسهل عليهم إحداث التغيير وتعلم الجديد.
- صغر السن من العوامل التي تحسن عملية التنبؤ ولا يعني ذلك أن كبار السن من الناس الذين يتعذر علاجهم ، ولكنه يعني فقط أن التنبؤ أحسن لمن هم أصغر سنا حيث إنهم أكثر قابلية للتغيير.
- الأطفال الصغار يتأثرون تأثرا كبيرا ببيئتهم القريبة وبخاصة البيئة العائلية ومن ثم فإنه في كثير من الأحيان يتعين علاج الطفل والبيئة في وقت واحد وقد يتضمن ذلك علاج الوالدين أو نقل الطفل إلى بيئة انسب له.
- كلما كان التدخل مبكرا كانت نتائج العلاج أفضل.
4- الذكاء ومستوي التعليم:
- يجب أخذ ذكاء العميل وتعليمه في الاعتبار فكلما كان المعاق علي درجة من الذكاء ومستوي تعليم مناسب فإن العلاج يكون أجدي ولايعني ذلك انه كلما ارتفع الذكاء والمستوى التعليمي للمعاق تحسن التنبؤ.
- الكثير من العلاج يتضمن استخدام اللغة والحد الأدنى من القدرة على استعمال اللغة والاستجابة لها يكون ضروريا.
- الأشخاص من محدودي الذكاء: يمكن مساعدتهم في العلاج عن طريق إظهار العطف والطمأنينة.
- يمكن القول بصفة عامة: انه بقدر ما يكون لدى المريض من أسباب الحياة ودواعيها و بقدر مايكون لدى المريض من أسباب الحياة ودواعيها بقدر مايكون لدى المريض من أسباب حسن المعيشة ودواعيها بدر مايكون التنبؤ جيدا.
- الصحة الجسمية والقوة والجمال والذكاء والتعليم والاستعدادات الخاصة والمركز الاجتماعي والعلاقات الاجتماعية الجيدة كل هذه الأمور من شانها تيسير الاستجابة للعلاج إذا تم تقيمها من حيث المعنى في نظر المريض وهذا المعنى الشخصي هو المهم وتتفاوت هذه العوامل في معناها وفي أهميتها بتفاوت حاجات المريض أو المعاق وظروفه.
5- القابلية للتلاؤم:
- تعني الطرق التي يستخدمها الفرد لمجابهة المواقف التي يتواجد فيها وكلما كانت لدي المعاق المقدرة علي ذلك فإنه يؤدي إلي تقدمه في العلاج.
- تتضمن دراسة الطرق التي يجابه المريض أو المعاق بها المواقف الجديدة في الحياة.
- يمكن استقراء درجة القابلية من استقراء تاريخ حياة المريض أو المعاق وبخاصة استجابته لمواقف مثل الإصابة أو الفطام والخبرات المدرسية الأولى والبلوغ والانتقال إلى جيرة جديدة وخبرات العمل الأولى والوفيات في العائلة والخبرات الجنسية........ الخ. وعن طريق هذه الدراسة يمكن تقييم قدرة الأنا على التكامل وقدرة العميل عموما على التوافق.
6- ظروف أثناء نشأة الاضطراب:
- يجب الأخذ في الاعتبار الظروف التي صاحبت نشأة وتطور المشكلة وكلما كان الاضطراب في مراحل نمو مبكرة صعب التعامل معه..
- إذا تركز الصراع الذي يواجهه الفرد في مجال واحد فان فرصته للاستفادة من العلاج تكون أحسن من الفرص المتاحة لغيرة ممن يتعرضون لظروف أصعب.
- من المهم معرفة الظروف التي ينشأ فيها الاضطراب ومداه ودرجة التكيف الناجح في أوقات الصحة .
- إذا كانت ظروف الطفل مناسبة و رغم ذلك كان ضعيفا فإن التنبؤ لن يكون مشجعا.
- المريض الذي يبدأ اضطرابه في مرحلة مبكرة ويلازمه هذا الاضطراب بصورة مستمرة يغلب أن تتكون لديه عادات وأساليب استجابة يصعب تغييرها كما يصعب تعليم المريض نفسه أساليب جديدة ويشير استمرار الاضطراب أن دوافعه قوية وهذه علامات تنبؤية غير جيدة.
7- قوة الدافع إلي طلب العلاج والرعاية:
- يكون التنبؤ والعلاج أفضل في حالة ما كان الدافع لدي المعاق للعلاج أقوي فينشد العلاج بدلا من أن يدفع إلى ذلك دفعا.
- الاستعداد والعزم على التضحية للحصول على العلاج يكون علامة تنبؤية طيبة.
8- تأثير الأعراض:
- إذا حصل المريض علي مكاسب معينة نتيجة مرضه، فإن ذلك يؤدي إلي الحد من التقدم في التنبؤ والعلاج .
- إذا تلقى المريض مثلا بالشلل الهستيري أو بعض حالات الشلل الدماغي تعويضا ماليا من مرضه أو إعاقته فقد يقل الدافع للعلاج أو للبرامج التاهيلية وهو تأثير يمتد إلى فرص المعالج أو القائم على الرعاية.

س37/ من العوامل التي يجب فحصها في عملية التنبؤ الحالة الجسمية والصحية ويتم ذلك من خلال:
أ- من خلال المقابلة ( ). ب- من خلال الفحص الطبي ( @ ). ج- من خلال الملاحظة ( ). د- جميع ما سبق ( ).
س38/ قد تكون الحالة الجسمية عاملا في تقرير الحدود التي يمكن أن تصل إليها المحاولات العلاجية ( صح ).

س39/ إجراء الفحص الطبي غير ضروري لتقرير إمكان وجود اضطراب عضوي ومدى ونوع تأثيره في المرض أو الحالة (x ).

س40/ سوء الحالة الجسمية وأزماتها لات تشكل عائقا في تقدم العلاج أو الإفادة من الرعاية ( X ).

س41/ قد تكون التعديلات الممكن إحداثها في بيئة المريض أو المعاق من العوامل الهامة التي تحد من تأثير العلاج كاضطرار المريض للمعيشة في بيئة لا يشعر فيها بالأمن أو إذا لم يكن هناك طريق لتحسين العلاقات العائلية أو المدرسية ، أو تذليل الصعوبات المالية أو تعذر الحصول على عمل مناسب للمعاق يتناسب مع إعاقته أو تحسين علاقات أفراد جماعة الإقران فإن ذلك يعتبر من العوامل الهامة التي تحد من تأثير العلاج ( صح)

 

دلال حسن السيد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس