[سجاهي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fnoon~ يَ عزيزاتي وَ يَ عزيزيني البعض في جامعتنا الرشيدة - أبعد الله عنها الأيدي اللآ مسؤولة - ولا أقول الكثير يتبعون مبادئ مؤسفة وتصيبني بالنرفزة ألآ وهي : - مافي أحد ياخذ a+ في المادة الفلانية أو البحث << مع انك تكرف كرف الحلوين بس لأن عضو هيئة التدريس مقتنع انها مادة ماينفع ينأخذ فيها a+ . - إذا حصلت مجموعة كبيرة من الشعبة على درجات عالية , يصاب عضو هيئة التدريس أو المتابع من وراه بالهلع << كيف يصير كداا ! وكأن لسان حالهم يقول "أعذرونا ياحبايبي منتم بذا الذكاء , كلكم تاخذون درجات عالية لا أكيد في إنّ وأخواتها" << وكأن طلاب السعودية محكوم عليهم بالتخلف والنقص , ومثار جدل أن يجتمع "دفرة المجتمع" في مادة . - تُرصد الدرجة , وتنمو فوق رأسك علامة إستفهام تذهب للمراجعة فيأتيك الرد من حيث لا تدري "ليش المراجعة خلاص انرصدت الدرجة (طيب بس أبى أعرف أخطائي وقلبي يطمئن ) خلاص ما يحتاج تعوضيها ان شاء الله << أعوضها مييين والناس نايميين << راحت وشو بيظل غير الهم أو يجيك رد أخر وهو الأدهى والأمر خصوصا إذا كان عضو هيئة التدريس "مصنقر"* : مافي مراجعة خلاص وفي أثناء محاولة وإصرار من قبل الطالب يأتيه الجواب : أوك تبى تراجع , بس تأكد إنك حتنقص لو كان كلامي صح << يَ رعاكم الله , الأمر أبسط من كدا بكثيير , خلي البني أدمي يراجع سواءً كلامك صح بيقتنع ويرضى أو إذا طلع في غلط مطبعي منك فأنت تندرج تحت قائمة البشر والبشري غير معصوم عن الخطأ ^^ - اختم بالحفلة الأخيرة الي صارت اليوم , والي جرتني لهذا الموضوع : تُحذف جزئية من المنهج وتدخل الاختبار فترى "قدام وجهك" صفحة كاملة وربع مليئة بالتعدادات والتعاريف - وليس أي نوع آخر من الأسئلة - من الجزئية المحذوفة , تتفنجل الأعين وتُرسم الصدمة على الوجوه , وفي محاولة لحل المشكلة يُتهم الفصل بأكمله بالإهمال والتسيّب (ليييش طيب) لأن عضو هيئة التدريس لا يخطئ وفي هذه الحالة إذًا عزيزي الطالب عليك أن تاكل تـــمــر وتدبر نفسك وانت ساكت * مصنقر = تعني غاضب أو قافلتن معه و ما شابه ذلك =) ختامًا لآ أقول وداعا ولكن الــلـــه يخــارجنـآ ^^ ,, شكرآ لصاحبـ/ـة الموضوع الجميل

هههههههههههههههههههههه حصلت معي نقطه الحذف وتجي من المحذوف يالدكتور انت مرووووح ماتدري وين الدنياء حسبي الله وكفى بس انتم الي بجده ويش مانعكم تروحوا تتفاهموا معهم بالقوه ولا بطيب انا مشكلتي ماني من جده ولا وربي لأجننهم