[رغد محمد]

ﾟ¨ﾟ|.✿.|ﾟ¨ﾟ وَ خلف كُل تلكَ التَّفَاصِيل الَّتِي تظهَر عَلى غِلافِ المُنْتدَى وَ سَمَائه , هُنَاك تخْطيطٌ سَليم وَ عقْلٌ مُنْفتِح وَ مَسَاحَاتٌ مِنْ العُنْفُوَان وَ الرُّقِي تتجلَّى فِي زَوَايَا المُلتقى , وَ رُبُوعِه الشَّاسِعَة تحت شِعَار المَحَبَّة وَ التَّقْدِير , وَ ليسَ هذَا فَـ حَسْب بَل لَهُم فِي كُلِّ الزَّوَايَا لَمْسَة اَهْتِمَام , وَ إنْ كَانُوا خلف الكَوَالِيس فَـ لَهُم جُلَّى الاِحْتِرَام وَ الشُّكُر فِي حقَّهُم قليل جدًا. مُشْرِفَينَا المُتَألِّقَين , شواطئ البحر ,عـ ـلآء | Ālอ'อ Huda Hamad شُكْرًا لَكُم بِـ عَددِ مَا خُطَّت مَشَاعرُ التَّقدير وَ العِرْفان , وَ أكْثَر ؛). شُكْرًا لَكُم على كُلِّ شَيء , كُلِّ شَيء. ﾟ¨ﾟ|.✿.|ﾟ¨ﾟ وَ مَا أقُول عَنْ تِلكَ الَّتِي سُرِق نَومهَا لأجْلِنَا , وَ أضْحَى حِرْصُهَا عَلى كُلِّ شَيء مَعْلَمًا يَشِيدُ بِهَا فِي صُرُوحِ المُنتدَيَاتِ السَّكَاوِيَّة , وَ بَات وَهْجُ حُضُورِهَا السَّامِي بَيننَا مِنْ رَكَائزِ الأمُور , وَ أُسُسْهَا. وَ مهْمَا سَطَرْتُ مِنْ قَصَائدِ المَحَبَّة وَ التَّقْدِير , تَبْقَى شَهَادَتِي فِي nour al3mrمَجْرُوحَة عَلى مرِّ السِّنين. لَنْ أفِي حقَّهَا مِنْ الشُّكُر وَ التَّقْدِير فِي كُلِّ الجُهُودِ المَبْذُولَة ظَاهِرَة كَانَتْ أمْ مخْفِيَّة , وَ لَنْ اَسْتطِيع مَهمَا عَمِلت أنْ أُشْكُرهَا حقَّ الشُّكُر وَ لَكِنِّي سَـ أسْتمِر بِـ الدُّعاء لهَا كُلُّ لحظة وَ حِين , جُزيتِ خيرًا يَـ مِنْبرًا للخَير , . ﾟ¨ﾟ|.✿.|ﾟ¨ﾟ إشْرَاف المُلتَقى , رَغد مُحَمِّد . دُمْتُم.