حقيقة ولا يخفى على الجميع الكثير يزاولون مهن او وظائف مغايرة عن مادرسوه وهنا تكمن المشكلة
ولكن بصفة خاصة القانون في نظري الشخصي هو العمود الفقري للإدارة فبدون قانون لا تسطيع الإدارة
وليس اجبار ان تكوني محامية ممكن تكوني استشارية قانونية بأحد الشركات او الادارات الحكموية
ولكن فيه نقطة كلية الاعمال برابغ من مسماها توجهها تجاري بحت وذلك تجدية في الخطط الدراسية
لو قارنتيه بكلية الحقوق او بأي تخصص قانون بأحد الجامعات. وهذا نقلة نوعية تشكر عليها الجامعة
ولكن في ضل التطور ودخول المرأة وزارة العدل اما كباحثة قانونية أو إستشارية او كمحامية فما اضن ان هذا مانع
ومهنة المحاماة هي أحد الاعمال الي ممكن يعملها خريج القانون
ولله الحمد في بلدنا المرأة لها صيانتها وحفظ حقوقها المكفوله لها شرعا ونظاما وأخلاق
ولكن تغييرك للتخصص فأمامك ترمين شوفي تطلعاتك وميولك وبعدها تقدري تغيري التخصص في نفس الكلية