
/
وَ عَليكُم السَلآم ،
سَعيدينْ بـِ تَوآجدكِ مَعنـآ ، وَ نَأمل لكِ الإِستفآدة كمآ نَأمل منكِ الإِفآدة ،’
،
أَعتقد ثِقة الشَخص بـِ نفسه ، تُؤثر كثيراً فِي شَخصيته ، فـَ الثقة وَ المصدآقية مِن أهم العوآمل التِي تُسآعد على تكوين شَخصية مُستقلة بـِ رأيهآ وَ توجهآتهآ وَ نَظرتهآ ،’
فـَ بِآلثقة فيمآ نَقوله وَ بـِ المِصدآقية فِي آرآئنآ ، يَتولد لدينآ شُعوراً بـِ التقدير الذآتِي ..
أَمآ بـِ النسبة لـِ الرد عَلى من يَبثون السموم حَولنآ ، هُو بـِ بسآطة تَجآهلهم ،
هُنآك مَقولة " ليست اللبآقة فِي الحديث أن تَقول الكَلآم الصَحيح فِي الموضع الصَحيح وَ حسب ، بَل هِي السكوت عَن بذيء الكَلآم فِي اللحظة التي تغريك بـِ ذلك "
لـِ أن الاهآنآت المتوجه إِليكِ مآهِي إِلآ مُجرد تَعليقآت مِن انسآن أحمق يُريد بهآ استدرآجكِ لـِ منزلته السُفلى ، وَ بـِ مُجرد مآ نرد بـِ المثل ، فـَ لقد ظَفر بنآ !
أَمآ إِذآ كآن انسآن عَزيز عَلينآ ، فـَ مِن بآب أولى أن نَتحمل مآ قِيلَ " دونَ ضُعف " ، وَ ننتظر حتى يَهداً وَ ننآقشهُ بـِ هدوء حتى لآ نَخسر العلآقة ، أمآ إِذآ أَصر وَ أهآن وَ قَدح ،
فـَ لْتأخذكِ العِزة بعيداً عنه ، حَتى يعرف خَطأهـ، ..
::
وِدي