رد: طُهرُ الحِجَاب ، الحجاب:نعمة;لك الحمد ربي..
ًقال الملك فيصل بن عبدالعزيز يرحمه الله
{المرأة تعمل في المملكه معلمه ولايحق لها العمل في أي وظيفه كانت}
وقال الأمير الراحل نايف بن عبدالعزيز رحمه الله
(إن الذين ينادون بحرية المرأة ،لا يريدون حريتها بل يريدون حرية الوصول إليها)
#كلمه لن ينساها التاريخ•
امرأة في ( مصر) مراقص !
امرأة في (اثيوبيا) تُعذب !
وأخرى في ( سوريا ) تُغتصب !
وثالثة بـ ( الصومال ) تئنّ جوعاً !
ورابعة في ( أراكان ) تهان !
وخامسة في سجون ( العراق ) تذل !
ولم يقلق الغرب إلا على امرأة لا تقود السيارة بـ ( المملكة ) أو غيرها !
فهل من عاقلة تعي ماذا يريدون منها !
وهل علمنا أن المراة ليست همهم،
بل سلخها من إسلامها وحجابها هو أول اهدافهم،
تستحق النشر وبكل ثقه ...'♡♡
أحد الجنود الفرنسيين :
اثناء الثورة الجزائرية
كتب في مذكراته :
عندما كنا نقوم بعمليات
التمشيط و مداهمة
القرى للبحث عن المجاهدين ..
يشعرني بالخجل
ردة فعل النساء
حيث كن يهرولن
و يهربن نحو اسطبلات
الحيوانات عند رؤيتنا ..
و يَقمن بتلطيخ
اجسادهن بالروث و فضلات الحيوانات لكي نشمئز
منهن عند محاولة اغتصابهن ..
و لا نقربهن بسبب
الرائحة الكريهة
التي تنبعث منهن
بفعل الروث ..حقاً ،
صورة لن تغادر ذهني
ما حييت و تجعلني
أكن احتراماً لهؤلاء
اللاتي قمن بـ تقذير
أنفسهن في الروث
لاجل شرفهن ..
{ فاصلة }
في زاوية أخرى فتاة
تتفاخر بخلع العباءة في
المنتجعات والشاليهات ..
وفتاة أخرى تتعمد
إظهار مفاتنها
بحجة البريستيج . .
شيء يحزن القلب_فعلا
عندما أرىٰ فتآة تبرجت
وبآلغت في العُري
وآنظُر { لـ والدتها }
وأتذكر قوله تعالى
{ وقفوهم إنهم مسؤولون }
{ جميل لو أعدنا إرسالها لبناتنا و أخواتنا }
لكي يزيدوا حياء وحشمة منَ أجل ألا تُسأل
{ الأمهات }
معظم ماحرم الله في الدنيا أباحه في الجنة { كالخمر }
إلا {{ العري }}
فإن الله حرمه في الدارين
بل إن من النعيم زيادة التستر
قال تعال :
{{ إن لك ألا تجوع فيها ولاتعرى }}
صدق الله العظيم .
جزالله خير من كتبها ومن أعاد إرسالها لكي يتضح للجميع أن بنات هذا البلد مستهدفين ولابد أن يتمسكن بحجابهن وقبل ذلك دينهن لأن الدين هو الأساس في حجابهن وكل امورهن الأمس في 01:55 مساءً
لقاء في قناة إسرائيلية مع الدكتور الإسرائيلي (مالحوم اخنوف )صاحب فكرة : ستار أكاديمي !!
هذا اللقاء بالحرف الواحد كﻵتي :
السؤال الأول: ماهو شعورك اليوم وأنت حققت أكبر أمانيك وهي “ ستار أكاديمي ” في عقر دار الاسلام؟ فأجاب : شعور لا يوصف ، ولكن أخذ من عمرنا الكثير حتى تمكنا من الوصول الى غايتنا !!
فسأله: ما قصدك بأخذ من عمرنا الكثير؟؟ فقال: نعم جلسنا سنين حتى تمكنا من إدراجه في الدول الغربية ، ثم الى الدول العربية ، وكنّا نعلم ان فكرتنا ستتحول إلى أنجح خطه في مسيرة الدوله الاسرائيليه !! فسأله: لماذا كنتم متأكدين انكم ستنجحون بهذه الفكره ؟ فقال: لأننا نعلم ان المسلمين اليوم أبتعدوا عن دينهم وفي نفس الوقت الشباب المسلم أصبح يميل الى الالتزام الاسلامي الذي لو كبر سيقضي على دولتنا !!
فسأله: لماذا حرصتم على ان يكون “ ستار كاديمي” هو وسيلة للوصول للمسلمين ؟ فقال: لأننا نريدهم ان يبتعدوا عن دينهم !! فسأله: ماذا تخططون اليوم للهجوم على الاسلام بعد ستار أكاديمي ؟ فقال بكل تحديّ ووقاحة: نخطط لغزو البنات المسلمات !!
فسأله: لماذا البنات المسلمات وليس الرجال ؟ فقال: لأننا نعلم إذا انحرفت(المسلمة) سينحرف جيل كامل من المسلمين وراءها..
فسأله مره اخرى: بماذا تصفون غزوكم للمرأة المسلمة ؟ فقال: نحن اليوم نحرص على غزو المسلمة وافسادها عقلياً وفكرياً وجسدياً أكثر من صنع الدبابات والطائرات الحربية !! وساعدنا على إنشغالهم البلاك بيرى والبرامج الأخرى وهي جزء من الخطه !!
فسأله : وهل لكم يد في ستار أكاديمي الذي يقام حالياً في لبنان ؟ فقال: بالتأكيد فنحن نتبرع كل يوم لهم بمبلغ كبير من المال وهي تحت اشرافنا باستمرار !! وفي نهاية اللقاء ماذا تقول لامتنا الاسرائيليه وتبشرهم ؟ أقول لهم: أن يستغلوا نوم الأمة الاسلامية فانها أمه إذا صحت تسترجع في سنين ما سلب منها في قرون ...
|