السلام عليكم ،
في الحقيقة والواقع لم ولن تمر علينا أسئلة مثل ما حصل معنا في التخطيط الإستراتيجي قبل أمس، وأطلقت عليها " الكارثة الإستراتيجية " !
المادة في أغلب مواضيعها متشابهه ولو بحث لتجد هناك العشرات من أنواع الإستراتيجيات ، ومع هذا كله الدكتور الغامدي يتفنن في لف وتدوير الإسئلة وعكس التعاريف واللعب في الخصائص !
الله يكفينا شرها من مادة ، والله يعديها على خير ، وإنا لله وإنا إليه راجعون ..