:
\/
هَذَيآنْ ..
فِيْ ظلّ الغيآبِ اللآمَعْهُود كآنَتِ الحروفُ مَصْفوفَةٌ خلْفَ شَبآبيكِ الإنْتِظآرْ المُـــشْرعَة عَلَى ضِفآفِ اللقـــآءْ
ولَمْ تّخِذِلُنَآ . . الأيّآمْ ولآ الأسآبيعْ .. ولآ هذيآنْ .. ل ـ يعُودَ مجددّآ كَـ هَمْزَة وَصِلْ بينَ " نحنُ " وَ " حرفه"
بِـ دعآمَةِ وفآئِهِ البيْضآءْ .. | | ~
شُكْرآ بـ آتِسآعِ نُبْلِكَ ~ ..
ممممْ لآتِنْسَى آجَآزتنَآ قبلْ الكُلْ ..! ؛)
::
\/
|
و لا تنسين .. أنه .. و مقارنةً .. بين مشوارينا .. الدراسي .. !
أجدني .. متخرج ..

.. و أجدك .. مستجده ..

.. !
حتى تخصص .. للآن .. ما تخصصتي ..
.. !
.
.
يبقى .. أن أبرر .. القصور في التواجد .. بالقصور .. في التنظيم .. الذي .. أبرره هو الآخر .. بالإهتمامات .. التي .. تشملني .. و تشمل من حولي .. و التي .. أجدها .. متزايده .. !
( الي يكسر الظهر ) .. أن .. أن العلاقه عكسيه .. بين .. الإهتمامات .. و بين .. الوفاء .. بشكل أو بآخر .. !
او ( الي يقصم الظهر ) .. أن .. الحل .. الوحيد .. لتجنب .. هذه الأزمه .. يكمن في المقوله الدارجه .. ( مشي حالك ) ..
.. !
.
.
أنها الأولويات .. التي .. قد تضيع منا .. الآليه لأختيارها .. !
و التي و بالتالي .. نقصر .. !