..
قبل أن تُعلن نتائج جامعة جدة اُحببت أن أكتب لنفسي هذه الرسالة :
اللهم لك الحمد على ماكان وعلى ماسيكـون.
اللهم إني رضيت و قبلت بما قدرت و قسمت لي ، فأجعل لي يالله في الخطة "ب" كل الخير والتوفيق والبركة.
اُذكر نفسي وزُملائـي أن النجاح لا يأتي من راحة ولا من حياة سهله ، قد نُرفض مرة و مرتان و عَـشر!
لكن الواعـي لا ييأس ولا يُحبط ، وإن سقَط ينهض من جديد ليبحث عن الخير المُخبأ له في مكان ما .
لا ينحصر فكرُك ي زميلي في أن النجاح مقصور فقط على "الدبلوم التربوي" فَ الدنيا واسِـعة و الخيارات و الفُرص كثـيره ..
حفِظني الله و إياكُم ، و سدد خُطاي و خُطاكم .