/
لـِ يَمحِي الحُبَّ الشَهيد ،’
فـَ يَرقد القَلبُ الجَريح ،’
تُبعثرهُ لَيآلِي الضَريح ،’
وَبينَ الأسطر يَتوآلى،’
وَهجُ حِسٍ فـَ نَسأله لَهفى ،’
أَيَ قلباً بـِ الوجعِ غآئِراً،’
وَ لـِ الهَجرِ سَآئِغاً ،’
أَ أنتَ نآزِفٌ ؟!
أَ أنتَ نآزِفٌ ؟!
أَ أنتَ نآزِفٌ ؟!
\
أَيُ تَرفٍ قَد سَطرتِ ، وَ أَيُ بَذخٍ قَد نَثرتِ ،’
بـِ بَسآطةِ الحرفِ نَسجتِ أَبلغَ المَعآنِي ،’
فـَ كآنت حِكآيةُ وِدٍ فَآخِر ،’
::
شَآمِخة