[size="3"]
الفصل الثاني
(((هذا أهم فصل في المادة و أكثر من مررة قالت الأستاذة إنه هذا الفصل شامل لمعظم الإطار النظري الذي تستند إليه مادة علم النفس التجريبي مثل تعريف التجربة و المتغيرات و أنواع المتغيرات و أنواع التجارب و قياس المتغير التابع و معالجة المتغير المستقل و ضبط المتغير الدخيل يعني كل الكلام الرئيسي في المادة موجود في هذا الفصل, فذاكريه و انت مرتاحة و مركزة لأنه مهم مرررة, و طبعا لازم تفهميه)))
لنبدأ
ص 37
ما هي التجربة؟
إن أي تجربة تبدأ ..............إلى ......... كمحاولة التوصل إلى الأسلوب الأكثر فعالية في ضبط السلوك, أو علاج حالة مرضية.
تعريف الفرض العلمي: هو عبارة عن تصور للتفسير ..............إلى .........من خلال الملاحظة و التجربة.
ص 39
تعريف التجربة:
هي محاولة للتحقق من فرض علمي ..............إلى ......... تؤثر في نتائج التجربة
معنى ذلك أن أي تجربة تتضمن ثلاثة عناصر أساسية:
1.المعالجة التجريية للمتغير المستقل
2.ضبط المتغيرات الدخيلة
3.قياس المتغير التالبع
((يعني عندك في هذه الصفحة تعريف التجربة و العناصر الأساسية للتجربة العلمية))))
ص 40
المتغيرات
السطر الثاني
المتغير:شئ أو رمز ..............إلى .........كميا أو كيفيا.
يمكن تصنيف المتغيرات حسب وظيفتها إلى ثلاثة أقسام:
1.متغيرات مستقلة:
سميت مستقلة لأنها تمثل ..............إلى .........إلى قسمين:
متغيرات تخضع لمعالجة الباحث
و هي التي يقوم الباحث ..............إلى .......... و هذا النوع من المتغيرات هو مجال المنهج التجريبي.
متغيرات لا تخضع لمعالجة الباحث:
و هي متغيرات يمكن أن تؤثر ..............إلى ........., لذا يطلق عليها متغيرات الخصائص.
و يكون دور الباحث حيالها مجرد ..............إلى ......... دون التدخل فيها. و هذا النوع من المتغيرات هو مجال المنهج الوصفي.
ص41
المتغيرات الدخيلة:
و هي متغيرات تؤثر على النتيجة, و لكنها غير مقصودة بالدراسة, و قد تكون راجعة إلى ..............إلى .........ينبغي اتخاذ الإجراءات ضمن التصميم التجريبي لضبطها.
المتغيرات التابعة :
و هي تمثل النتيجة كما تعبر عنها استجابات الفرد ..............إلى ......... أو تابع للمتغير المستقل.
و تقاس الإستجابة بعدة مقاييس قد تكون كمية رقمية, و قد تكون وصفية كيفية.
الفقرة الأخيرة
يتوقف وصف متغير معين بأنه مستقل أو دخيل أو تابع بحسب وضع المتغير في التصميم التجريبي
(((فإذا مررنا في هذا الجزء على تعريف كل من المتغير التابع و المستقل و الدخيل, و بالنسبة للمستقل فرقنا بين التي يستطيع الباحث التغيير بها و أسميناها المتغيرات التي تخضع لمعالجة الباحث و هي مجال علم النفس التجريبي, و المتغيرات المستقلة الأخرى التي لا تخضع لمعالجة الباحث و هي التي تتعلق بخصائص الأفراد و لذلك أسميناها متغيرات الخصائص, و هي مجال المنهج الوصفي, بعد ذلك سنتوسع قليلا في كل جزء منهم,,,,)))
ص42
العناصر الأساسية للتجربة:
أولا: المعالجة التجريبية:
كاملة
أساليب المعالجة التجريبية:
1.استخدام العقاقير
2.استخدام الأساليب الجراحية , و تستخدم العقاقير و الأساليب الجراحية عادة في مجال الدراسة على الحيوانات
3.الأساليب الميكانيكية و الإلكترونية: و تشتمل الأجهزة مثل المتاهة و جهاز قياس قوة اليد
4.الأساليب السلوكية: و هي لا تحتاج إلى استخدام أجهزة معينة و إنما يكتفي المجرب بتقديم سلوك معين و تقدير تأثيره على المفحوص, كالتشجيع أو الإبتسامة أو الكلمة
ثانيا: ضبط المتغيرات الدخيلة:يقصد بالمتغيرات الدخيلة أو العارضة أي متغير غير مقصود بالدراسة ..............إلى ......... أم إلى تأثيرهما معا.
ص 44
و ينبغي على الباحث أن يتخذ إجراءات معينة ..............إلى ......... شأنه أن يهدد الصدق الداخلي للدراسة و يضعف الثقة في نتائجها.
أهم مصادر المتغيرات الدخيلة و أساليب ضبطها:
1.المتغيرات الدخيلة التي ترجع إلى خصائص الأفراد
و تشمل العمر و الجنس و التعلم ..............إلى .........الأفراد.
و يمكن ذلك بإتباع الأساليب التالية:
1.تصميم داخل الأفراد:
كامل
(((يعني لازم تفهمي الطريقة و تعرفي ميزتها عن غيرها و عيوبها)))
2.طريقة التجانس :
كامل
(((نفس الشئ تعرفي كيف نستخدم هذه الطريقة و عيوبها)))
ص47
3.التوزيع العشوائي للأفراد على مجموعات البحث:تساعد هذه الطريقة ..............إلى ......... في مجموعة دون الأخرى,
و من الناحية النظرية فإن التوزيع العشوائي يضمن ضبط ..............إلى ......... في معظم الدراسات التجريبية.
(((يعني إنه من الناحية النظرية يعتبر هذا الأسلوب جيد و لكن على العينات الكبيرة و بما أننا في علم النفس التجريبي تكون التجارب على أعداد قليلة من الأفراد فبالتالي لا يناسبنا هذا الأسلوب كثيرا)))
4.الضبط الإحصائي:
في هذه الطريقة يتم قياس المتغير ..............إلى .........معينة كتحليل التغاير لضبط المتغيرات الدخيلة و تأثيرها عن طريق عزل تأثيرها إحصائيا و تقديره كميا.
ص 48
ب..المتغيرات الدخيلة التي ترجع إلى الظروف الخارجية:
ج....المتغيرات الدخيلة التي ترجع إلى ظروف التجربة:
1. توقعات المشاركين نتيجة لمعرفتهم بأنهم ..............إلى .........عن طبيعة المعالجة التجريبية.
و من التجارب الكلاسيكية التي توضح هذا الجانب تجربة هوثورن (تأثير فترات الراحة على الإنتاج). و سميت هذه الظاهرة باسم تأثير هوثورن.
ص 49
الفقرة الأولى, السطر الثاني من أسفل
فإذا أعطي المفحوص مثلا..............إلى .........ثقته في أنه تعاطى علاج
الفقرة الثانية
و يمكن التحكم في تأثير..............إلى .........تتضمن العقار المقصود بالدراسة.
الفقرة الثالثة
و المهم أن لا يشعر المشاركون ..............إلى ......... و يعبر عن هذا الأسلوب بطريقة الحجب البسيط.
الفقرة الأخيرة
و لا يقتصر تأثير التوقع على المشاركين فقط, و إنما يمكن أن يقع
المجرب ..............إلى .........الحجب المزدوج في الصفحة الثانية
ص 50
2- الظروف الفيزيقية:
كامل
(((يعني تعرفي ما معنى ظروف فيزيقية, و أساليب ضبط هذه المتغيرات الدخيلة الناتجةعن الظروف الفيزيقية))))
ص51
3- تأثير العوامل العارضة التي يمكن أن تؤدي إلى تذبذب الأداء ..............إلى .........و يفضل استخدام الوسيط لأنه أقل تأثرا من المتوسط
الفقرة قبل الأخيرة
إن المغالاة في ضبط المتغيرات قد يكون أمر غير مرغوب فيه..............إلى .........و يعوق تعميم نتائجها.
ثالثا: قياس المتغير التابع:
كامل
(((كله مررررة مهم كل كلمة فيه مهمة يعني تعرفي إيش يعني متغير تابع, و تعداد أساليب القياس و تعريف كل واحد منهم و ما هي مجالات استخدام كل طريقة يعني مثالها)))
ص56
أنواع العلاقات بين المتغيرات في الدراسات النفسيةهذا الجزء يجب أن تعرفي تعريف المتغيرات ( المنبه, الكائن الحي, الإستجابة) و مجالات استخدامنا لهذه العلاقات أيها أكثر استخداما في المجال التجريبي و قليلة الإستخدام و التي لا نستخدمها إطلاقا أي التي تكون مجال لللدراسات الوصفية و ليست التجريبية و ستلاحظي أنها العلاقات التي يكون المتغير المستقل فيها هو خصائص الأفراد و التي درسناها سابقا في صفحة 40 على أنها المتغيرات التي لاتخضع لمعالجة الباحث و أنها تكون مجال المنهج الوصفي يعني لو فهمت المادة و ربطتيها ستصبح أفضل و سيقل الحفظ المطلوب منك)))))
[/size]