تاريخ التسجيل: Mar 2009
التخصص: علم النفس
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: متخرج
الجنس: أنثى
المشاركات: 68
|
رد: تحديد علم النفس التجريبي من الدورة التأهيلية (الفصل الثاني - 1430/1431هـ)
السلام عليكم
بالنسبة لسؤال شوكولاتة
وفقا لما وصل من الأستاذة فهذه المراجعة لأهم المقتطفات المهمة
لو ذاكرتي بس منها, ليس أكيد تضمني الدرجة الكاملة
لكن لو ذاكرتي كامل التخطيط, اللي كتبته بنت قحطان و اللي كملت عليه معها
كخطوة أولى لتفهمي المادة و تحيطي بها
ثم عند مراجعتك ليلة الإختبار و قبل الدخول إليه من المراجعة
فإنك بإذنه تعالى إن تذكرت كامل المنهج و فهمتيه فإنك ستجيبي عن كل الأسئلة
أما لو من البداية اعتمدتي فقط على المراجعة ففي هذه الحالة لن تضمني الدرجة الكاملة, فقط 80إلى 85
بالنسبة لتخطيط مراجعة الفصل الثالث لم أنتهي منه بالكامل لكن سأنزل الجزء الذي انتهيت منه
و إن شاء الله غدا سأحاول إكمال الباقي مع الفصل الرابع
بالنسبة للفصل الخامس و الثامن,
أي زمن الرجع و السيكوفيزيقيا, فقد كانت المراجعة نفس المحاضرة
بمعنى أن الأستاذة قالت
أنه يجب أن نعرف كتعداد مثلا التخصصات التي يدين لها زمن الرجع بوجوده فهي مهمة
و العلماء المهمين مثل هلمهولتز(من ضمن العلوم, و هو الفسيولوجيا),, و سيجموند اكسنر,, و فونت( الذي يعتبر الأب الروحي لعلم النفس التجريبي و اعتبر تجارب زمن الرجع أعظم انتصار لعلم النفس التجريبي,طبعا لأنه هو الذي قام بها ) و ايضا هناك تعريفات رئيسية جدا هامة , و واضحة في الكتاب أهميتها, مثل: المعادلة الشخصية و زمن الرجع, و الفرق بين زمن الرجع البسيط, و زمن الرجع التمييزي
ثم قالت أنه يجب أن نعرف العوامل جميعها كيف تؤثر على زمن الرجع, ما الذي يجعله أفضل أي يؤثر عليه بطريقة إيجابية فيصبح الفرد أسرع, و ما الذي يجعله أبطأ أي يؤثر عليه بطريقة سلبية, ثم أهمية الزمن و القيمة التطبيقية لدراسات زمن الرجع ,
يمكن الرجوع إلى نفس التخطيط بالنسبة لهذه الجزئية,
و أيضا بالنسبة للفصل الثامن, قالت على السريع: أنه يجب أن نعرف تعريف التعلم, و الأداء الإدراكي الحركي, و جميع أنواع الأداء بتعريفاتها, و الأجهزة التي نستخدمها, و كيفية قياس الأداء, و محاولات استخدامها, أيضا يمكن الرجوع لما تم تخطيطه , مثل الأداء الذي يتسم بسكون الحركة, الإستجابات المتكررة, الفرز, التتبع في المرآة,التناسق الحركي,,,,و غيرها,,,,)))
أما بالنسبة للفصل الثالث
مراحل إجراء التجربة العلمية
ص 83
((((((طبعا هذا الفصل كلامه كثير و في كلام مكرر بأكثر من مكان, و بالتالي خلال المراجعة مررنا سريعا على النقاط المميزة في كل جزء أو مرحلة, و بالتالي الكلام المكرر لم تتحدث عنه الأستاذة فقط ذكرت بعض الأمور, لأنه لم يكن قد بقي من وقت المراجعة إلا ربع ساعة, فأكيد راح تحصلوا إنه مررة مختصر, لكن كما ذكرت سابقا, هذا مجرد مراجعة و ليس مرجع للمذاكرة, و لاأتحمل مسئولية أي طالبة ستقول لي أنه قد جاء بالإختبار سؤال من خارج ما ذكرت لكم من المراجعة, أعيد لكم غالياتي إن المراجعة تغطي فقط 80% من المنهج,,,,,تحياتي))))
مراحل إجراء التجربة العلمية
1.التخطيط أو الإعداد للتجربة العلمية
2.خطوات إجراء المعملية
3.طريقة كتابة التقرير العلمي عن التجربة
(((((لاحظوا و ركزوا هذه الثلاثة خطوات إجراء التجربة العلمية,,,, أحد مراحلها إجراء التجربة المعملية و هي المرحلة الثانية, فانتبهي يوجد فرق بين العلمية و المعملية, فالعلمية مشتقة من كلمة العلم,,, أما المعملية فمشتقة من كلمة المعمل,,,))))
أولا: التخطيط أو الإعداد للتجربة العلمية:
يشير التخطيط في مجال البحث العلمي إلى الإستعداد الفكري و التهيؤ الذهني و التمهيد و التحضير و الإعداد.
و قد يشمل التخطيط إعداد تصور كامل للعناصر الأساسية للتجربة, و هي: تحديد المشكلة, و صياغة الفرض, و اختيار التصميم التجريبي, و العينات, و الأسلوب الإحصائي المستخدم. و قد يتبع ذلك إجراء دراسة إستطلاعية للتحقق من مدى ملائمة التخطيط للتنفيذ الفعلي للتجربة.
ص84
ثانيا: خطوات إجراء التجربة المعملية:
1.تحديد عنوان التجربة
2.مراجعة الدراسات السابقة المتصلة بموضوع التجربة
3.صياغة المشكلة في شكل سؤال محدد
4.تحديد الفرض الذي يمثل حلا مؤقتا للمشكلة
5.تحديد المتغيرات المستقلة و تعريفها تعريفا إجرائيا
6.تحديد المتغيرات الدخيلة و أساليب ضبطها
7.اختيار التصميم التجريبي الملائم لدراسة المشكلة
8.تحديد العينات أو المفحوصين ووصف خصالهم تفصيليا وأساليب اختيارهم من المجتمع
9.اختيار و وصف أنسب الأجهزة و المقاييس الملائمة لموضوع التجربة
10.تحديد خطوات إجراء التجربة بالتفصيل للقيام بها فعلا
11.اختيار أنسب الأساليب الإحصائية الملائمة لتحليل البيانات التجريبية
12.حدود تعميم النتائج في ضوء خصال المفحوصين أو العينات
ص85
• تحديد عنوان التجربة:
العنوان ينبغي أن يكون شاملا و محددا في نفس الوقت ..............إلى .........في المجال نفسه.
•مراجعة الدراسات السابقة:
تعد هذه أهم خطوات التخطيط لإجراء التجربة على الإطلاق, للأسباب التالية:
•مساعدتنا في صياغة مشكلة البحث, وعدم تكرار ماسبق إجراؤه, إلا إذا كان الهدف هو التحقق.
•حصول الباحث على أفكار جديدة و معلومات تساعده في دقة التنفيذ, و أفضل أساليب ضبط المتغيرات الدخيلة تجريبيا.
•حصول الباحث على قائمة من المصادر و المراجع العلمية وثيقة
الصلة بموضوع تجربته.
ص86
•تحديد و صياغة الفروض العلمية:
يتم اشتقاق الفروض من المشكلة, ..............إلى .........جملة تقريرية .
(((أي يوجد لديك تعريف الفرض و طريقتين لصياغة الفرض : صياغة شرطية, و جملة تقريرية)))))
ص 87
•تحديد المتغيرات و تعريفها إجرائيا:
نصف السطر الخامس
على الباحث في هذه الخطوة ..............إلى ........., و يحدد طرق القياس و التجريب عليها من ناحية أخرى.
•الإحاطة بمعظم المتغيرات الدخيلة و بأساليب ضبطها:
منتصف السطر الثالث
إذا تم تجاهله يفسد ..............إلى .........و صلته بالمتغيرات التابعة.
الفقرة الأخيرة , أول سطر
و أفضل طريقة ..............إلى .........و أفضل الطرق التي اتبعها الباحثون السابقون لضبط هذه المتغيرات أو منع تأثيرها.
ص88
•اختيار التصميم التجريبي الملائم لدراسة المشكلة:
الفقرة الأخيرة كاملة
(((((يعني تعرفي أنواع التصميم: بسيط, عاملي...., و ما معنى عاملي)
ص89
•وصف العينات أو المبحوثين و أسلوب اختيارهم:
الفقرة الثانية.
لما كان لهذه ..............إلى .........فمن الضروري أن يقوم الباحث بالآتي: أ+ب+ج+د
طبعا الفصل لم ينتهي
إن شاء الله الباقي غدا,
تحياتي
دعواتي بالتوفيق للجميع
|