كان خطاب أكثر مايقال عنه حكيم
واعي وثري بالاستشهادات القرآنية أولا
والأحداث التاريخية الإسلامية
والتجارب الإنسانية
أصاب في إلقاءه للعالم الإسلامي ( مقصد سامي )
وأتاهم بما تستوعب عقولهم من النواحي الدينية
وتحدث بطلاقة جدا
فكيف بالشيخ القرني لا يخشى عليه من العين ؟
هذا أكبر دليل على أن ما قال
استرعى انتباه العالم بأسره
،،
|
.
.
ما بين موقف و آخر .. و ما بين .. وجهات نظر .. كسبت .. قبول .. أطراف الخاطب .. الذي كان به العالم الإسلامي طرف .. و أمريكا و إسرائيل و غيرهم طرف ثاني .. !
.
.
تنقل أوبام .. مرتجلاً .. من فلسطين .. و .. حركة حماس .. و .. قبول الشعب الفلسطيني لها .. الذي .. عبرعنه قائلا .. أن العنف الذي تتعامل به حماس كان و سيكون في غير صالح القضيه الفلسطينيه .. !
.
متجاهلا ً .. بالطبع .. لن يكون ناسيا ً.. ما تقوم به اسرائيل من عنف ضد الفلسطينين .. بل .. معززا ً مكانة اسرائيل لدى أمريكا .. مسترجعا ً .. آلام اليهود .. معطياً لهم الحق في انشاء وطن قومي .. !
.
عاد ليتحدث عن .. فلسطين .. و لكن من جهة الأضرار التي ألحقتها قوات الإحتلال .. بها و بالشعب ..
مطالبا ً .. اسرائيل .. بترك مساحه من الحريه .. للشعب الفلسطيني .. ليبني دولته هو الآخر .. لتكون دولتين .. متعايشتين .. جنبا ً لجنب .. !
.
.
و من فلسطين .. للعراق .. للديمراطيه .. لإيران .. و .. للتطرف .. و مكافحة التطرف .. !
لأمريكا و علاقتها بالاسلام و المسلمين .. متعمقاً في الإسلام و ممجدا ً إياه تاريخا ً و أسس .. !
مرددا ً آيات قرآنيه و قواعد تشريعيه إسلاميه .. فضلا ً .. عن تحيته الجميع بتحية الإسلام ( السلام عليكم ) .. !
ذاكراً .. أنه لا يوجد أحقاد بين أمريكا و الإسلام .. و .. أن الخوف الذي تحسسه الأمريكان .. ما كان ألا نتيجة أحداث .. 11 سبتمبر .. التي لا تمت للدين الحنيف بصله .. كما قال أوبما .. !
.
بهذا شدد على موضوع مكافحة التطرف .. الذي .. أظهر صورة عكسيه عن الإسلام .. مؤكداً وقوف الولايلات المتحده مع الحكومات الإسلاميه التي ستحارب التطرف .. رغبة ً في تحقيق حياة أفضل للبشريه .. !
.
.
هكذا .. وجدته .. !