لا أدري ما ذا أقول
فللقلب دائما صرخات تصم أذني و تعجزني عن الكلام أو التحدث والتعبير
أنها صرخات تبحث عن مستمع بين ركام الأيام الثقيل
أنها صرخات تنادي حبيبتي الغائبه عن عيني الساكنه في ذهني
أما أنت
فلا أجد تفسير ياحبيبتي لنداء قلبك لفارسك الذي لا تملكيه
فللمأمهما كان الحبيب نقطة تحول دائمه تسمى ( عزة نفس) التي غطيت بغطاء بلاستيكي وهو أسمك هذا
مشكوره
|