
علي .. و لأسمك وقع خاص .. فهو اسم .. أخي .. !
أرحب بوجودك .. و .. أهني به النبض .. بصمه لن تكون حكر على مجتمع بعينه .. فالعطر الذي تفوح به نفسك .. تركت .. و .. ستترك .. أثرها .. الأبدي على المتلقي .. !
.
.
هكذا بدأت و هكذا أردت أن تصور لنا استسلامك .. الذي .. ( تنومست به ) .. معجبا .. و .. ناقداً .. و متعلماً .. !
وافي .. وزنا ً .. و .. قافيه .. !
مثري .. تصوراً .. و .. خيال .. !
دعني .. أروي الحكايه .. بيت .. بيت .. !
.
.[/center]
مطلع .. ينبأ عن عن قصيده من نوع آخر .. أعجبني .. !
.
.[/center]
هذا البيت .. لن .. ينسى .. !
.
.
من هنا .. كان .. عنوان القصيده .. و هنا .. بيت القصيد .. !
فمدارة الشوق ( الحنين ) الفاضح .. لم .. يكن لها حل ألا الهروب .. و الغريب أن الهروب كان لمصدر الشوق .. !
.
.
لهذه الصوره .. دلاله .. على .. مهنة الشاعر .. طالب .. راقت لي جداً .. !
.
.
السوداويه غلبت على كل .. شيء في هذا البيت .. فسبب الفرح واحد و أي فرح دون هذا السبب .. لا يعد فرح .. !
الجميل أن سبب الفرح هذا في حال كان .. سبب للحزن .. فالحزن .. هنا .. كان بمثابة الفرح .. !
هنا تسمو الأرواح بالحب .. !
.
.
تماداني الصبر .. حتى .. طلع صبري من ثيابه .. !
تماداني الصبر .. حتى .. طلع صبري من ثيابه .. !
تماداني الصبر .. حتى .. طلع صبري من ثيابه .. !
.
.
بيت ذكي .. !
.
.
طير سرابه .. !
.
.
صح لسانك .. ![/center]