::
مَآشَآءَ اللهُ تَبَآرَكَ الرَحْمَنْ
آذَآ سَـ آعْتَبِرُ النهآيآتْ صُنْدُوقَ البَريدْ الذِيْ سَـ نفتحهْ قريبَآ جِدّآ لـ نتلقّى دعوَة لـ حفلِ تخرجِّ هَذَيــآنْ ؛)
|
هو كذلك .. !
حفلٌ .. سأتوجت فيه .. بتبريكاتكم .. !
حفلٌ .. أنتم .. به الأنوار .. !
.
.
و لكم .. مني .. حاشي .. و .. خروفين .. أطبخها لكم في ريدان .. لأحضرها على شرف حضوركم حفلي المتواضع .. !
< حاشي .. و خروفين .. يا أخي ما لهم في الهرجه .. !
< أجل بعزمهم على .. بوفيه مفتوح .. من البيك .. !
< إحرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااج .. !
.
.
آنّهَآ الفَرْحَـة المُتَجَسِدَة فِيْ صورَة نودّ تَقبيلهَآ ’ والمشآعِرْ التيْ لآ تآتِيْ ـآلّآ بعـــدْ كومَةٍ مِنَ السـنينْ
حَصَآدُ المَوسِمِ حينمَآ تتوّجْ معرفآتنَآ بِـ كَلْمَة " خريج ـة .." وكآننّآ مَلْكْنَآ تيجَـآنْ الدنــيآ وقلآئِدهَــــآ
حُقّ لكَ الحزنُ وَ الفرحُ هَذَيآنْ ’ وَسُرْعآنْ مآتذكرتْ حفلَ تخرّجِيْ مِنَ الثآنويَـة ’ وكآنّهآ لوحَة بِـمئة لونْ
تُشعِرُكَ بِـ الحزنِ تآرّة والفرحْ بِهَآ ينْسِيكَ همومَآ مِلْئْ يَثْرِب ’ تُصَآبُ بِـ الجمودِ آمَآمَهَآ لـ فرطِ مآفيهَآ مِن
ح ـيَآة .. !~
مِليَــــآر مَبْروكـ ومِنْ تفوّقْ ـآلَى تفوّقْ م . هَذيآنْ ..
\/
|
إنها فرحة التخرج .. و .. الخلاص .. !
و .. حزن الفراق .. الذي ساقته ذكرايات .. !
رسمتها في على بحر جدة .. الذي .. مدني .. مده بكل جديد .. و أخذ مني جزره .. كل هم .. و .. حزن .. !
رسمتها .. في .. كل الأماكن .. و في .. كل .. الأشخاص .. التي .. سكنت تلك الأماكن .. في .. جدة .. !
رسمتها .. آثار أقدام ٍ .. حفرت .. الحرم الجامعي .. تنقلاً .. بين مبنى .. و آخر .. !
رسمتها على جدارن تلك الفصول .. و بين ملامح .. أصدقاء الدفعه .. !
و رسمتها الآن .. و في .. كل موعد مع الذكريات .. عبرات و دموع .. !
.
.
إلي الطالبه .. المطالبه بكل ما تحويه من ألق .. نرجسيه .. !
الشكر و التقدير و الإمتنان .. !
و الله يبارك فيك دنيا و آخره .. !
و عقبال .. ما .. تعزمينا .. على مفطح آيس كريم .. من باسكن روبينز .. بمناسبة .. نجاحك .. !