[عماد الحسن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sun light جزاكِ الله كل خير اختي الكريمه على اسئلتك التي تدور في اذهاننا جميعاً , وجزاء الله كل خير اخينا واستاذنا الفاضل عماد الحسن على اجابته على استفسارنا.. انا موظفه في قطاع خاص ووظيفتي تابعه لوزارة التعليم العالي هذا يعني ان اطلب الموافقه من وزارة التعليم العالي .. السؤال هنا اذا اخذت الموافقه من وزارة التعليم العالي وبعد تخرجي ان شاء الله ووجدت ان هناك وظائف في ديوان الخدمه تابعه لوزاره التربيه والتعليم هل يحق لي التقديم عليها ام ان عدم اخذي الموافقه من وزاره التربيه والتعليم تمنعي من التقديم ؟ .......................... يعني لمن اروح اقدم اصول شهاداتي والاوراق المطلوبه .. مااخذ معاي موافقه جهة العمل لان الماجستير مسائي ؟ وماتفرق حتى لو كنت من طالبات الفتره الصباحيه ؟ وهل اطلب منهم عند تسليمي لاوراقي ورقة قبولي كطالبه ماجستير لتخصص تقنيات تعليم من نفس المكان الي اسلم فيه الاوراق والا اروح لمكان خاص بشئون الطالبات ؟ ماهو سبب توقيع الدفعه التي سبقتنا على ورقه عدم المطالبه بالمستوى السادس من ديوان الخدمه ؟ وشكرا :)

جزاكم الله خيراً والله يسهل علينا وعليكم جميعاً...
1.طلب الموافقة تكون من المرجع الوظيفي وهو في حالتكم وزارة التعليم العالي .
2.طالما أن جهة العمل لم تدعمكم مالياً فلا يلزمكم العمل بها بعد الماجستير بل التقديم مباشرة على أي قطاع آخر حكومي أو خاص، وهذا الأمر إجباري فقط للمعيدين المبتعثين من الجامعة للخارج أو الأطباء الذين يدرسون في أمريكا وكندا، حيث يلزمون بالعمل بعد عودتهم لفترات متفاوتة والسبب أن جهات عملهم هي التي تحملت تكاليف دراستهم لعدة سنوات وهذا لا ينطبق علينا.
3.موافقة جهة العمل أي المدرسة تكون في النموذج الأول (توقيع المدير المباشر) اما لو كان الدارس هو مدير (كما هو وضعكم طال عمركم) فالتوقيع يكون من المشرفة التربوية أو جهة الإشراف، وبعد ذلك ترفع الورقة للمرجع الأعلى.
4.المفروض أن تكون جميع المعاملات في كليتكم بشطر الطالبات وهذا هو وضعنا كطلاب، علماً بأن عمادة شؤون الطالبات لا تخصكم الآن بل عمادة الدراسات العليا. وحتى لو كانت الدراسة صباحية فالبرنامج مصنف على أنه مسائي حسب أنظمة الجامعة.
5.أخبرني أحد الطلاب بأن وزارة التعليم طلبت توقيعهم على معروض عدم النطالبة بالمستوى السادس وهو إجراء غريب، ولم أتأكد منه حتى الآن فأرجو عدم الأخذ به .

وفقكم الله ، وبحول الله تتيسر جميع الأمور.