أليس منكم رجل رشيد
أناقش موضوع يحتاج إلى تجرد من حظوظ النفس ورؤية الأمور بعيني العدل والإنصاف,, لماذا هذه النظرة السلبية للجامعة وكأننا لم نرى منها خيراً قط ،، رأينا من يمثل الجامعة في أختبارات المناطق من دكاترة ومراقبين يتشرف الواحد منا بمعرفتهم لما يحملون من صفاة طيبة وأخلاق كريمة يا إخواني نحتاج لأمور لا بد من وضعها في عين الإعتبار:
1- أن غيبة المسلم محرمة وكل كلمة نلفظ بها أو حرف نكتبه فإنا محاسبون عليه (ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد).
2-من العدل أن ننظر في الأيجابيات كما ننظر في السلبيات.
3-من الظلم أن نعمم خطأ شخص على الجميع.
4-الجامعة فتحت الفرصة للكثير منا على مواصلة دراسته خاصة في بعض التخصصات التي لاتوجد إلا لطلاب الإنتظام في الجامعات الأخرى مثل تخصص علم النفس،، وهذا من الأشياء التي تفردت بها الجامعة حسب علمي.
وفي الختام فهذه ملا حظات أحببت أن أنبه اخواني الكرام عليها لما لهم من حق الأخوة وواجب النصيحة.
مع ملا حظة: أني لا أدعي الكمال للجامعة بل هناك شيء من القصور أرجو من مسوؤلي الجامعة الأهتمام والحرص على تعديله،، لأن ذلك من الأشياء المعينة للطلبة على مواصلة التحصيل العلمي.
أسأل الله للجميع التوفيق والسداد..

عود لسانك قول الخير تحضا بهِ ........ إنَّ اللســان لِما عودت معتـاد
ولكـل شــيء آفـــــةٌ من جنســهِ ........ حتى الحديد سطا عليه المبردُ
وتذكر أنَّ( كل نعيم دون الجنَّة فهو سراب،،وكل عذاب دون النار فهو عافية)..
|
|