/
نَهربُ إِليهآ رُبمآ لـِ الحَنينْ ، نَختصر السَآعآتْ ، وَ نَتسآبق لـِ نَقرأ آَيآت مِن الذكرى ، تِلكَ التي مَرت عَلى عَجلٍ مِنّآ ، التي أَنهكتنآ وَ أَسعدتنآ ، لـِ تُنجِب خَلفهآ أَشوآقٌ صَبآحية تَتبآطئ مَع وَهجِ الشَمس .. إِن شَآءَ الرِجآلُ فـَ لْيَنفثوآ رَمآدَهآ ، أَمآ الإِنآث فـَ لَهآ أن تَنهي خَيبآت الذكريآتِ الأخيرة ،’ ..!
::
صَبآحُكِ ذِكرى الأُرجوآنْ
|
::
\/
تَظلّ الذِكْريآَت تَشفّ آحَآسيسنَآ فِي كلّ مَرةٍ تغْتآلُنَآ
’ آنّهَآ الإشَآرَة الإيحآئيّة التّي توقِظنَآ
بِـ شَكلٍ آفْضَل
مِنْ سآعتنَآ المُنَبّهَة .. فَمآلنَآ ـآلّآ ـآنْ نجْعَلهَآ
" ترنْ
" بِـ آستمرآرْ آوْ آننّآ نستَسْلِم فَـ " نُغلِقهآ " .
. |
مَسآؤكَ يآسَمينَة .. ~
.,
\/