بكل أسف هذا أغلب حال الشباب وهو سبب واحد من أسباب تأخرنا والاهتمام بالمظهر على حساب الجوهر, والمسؤلين عن ذلك كُثر إبتداءً من البيت الى البيئه الأكبر, نتمنى ان تكون هناك محاضرات , مؤتمرات .......الخ, تهتم بشبابنا والتركيز على التوعية الهادفة الصادقة ومن ثم دراسة المخرجات ومعرفة نقاط الخلل والإجتهاد في حلها .
شكراً أُختي روح البنفسج على هذا الموضوع الهادف.